الصفحه ١١٢ : ، عُرِّف الجزءان
معاً، نحو : رأيت الألف والستة عشرَ جندياً.
(المبحث التاسع في ما
بقي من المعارف)
(أ
الصفحه ١١٦ : .
(جواز تأنيث العامل
في خمسة مواضع)
(١) إذا فُصل الفاعل الظاهر الحقيقي
للتأنيث عن عامله بغير (إلا ـ وغير
الصفحه ١٢٠ :
(المبحث الثاني في
نائب الفاعل)
نائب الفاعل: اسمٌ مرفوعٌ تقدمهُ فعلٌ
تامٌ مُتصرف مبني للمجهول
الصفحه ١٢٢ : .
__________________
وقد تجوز نيابة المفعول الثاني في باب
أعطى عند أمن الالتباس. وإذا لم يكن للفعل مفعول به وأريد بناؤه
الصفحه ١٣٠ :
(ويتقدم الخبر على
المبتدأ وجوباً)
(في أربعة مواضع)
أولاً: إذا كان الخبر من الألفاظ التي
لها
الصفحه ١٣٥ : .
أما إذا كان الخبر المفرد جامداً فلا
يشتمل على ضمير، نحو : الصمت زينٌ ـ والسكوت سلامةٌ ـ ولا تلزمُ فيه
الصفحه ١٣٧ : : الجنة تحت أقدام الأمهات، ونحو : القوة في
الاتحاد.
فإذا قدر المتعلق المحذوف وصفاً، كان
الخبر من قبيل
الصفحه ١٤٠ :
بعدها مبتدأ مؤخراً، نحو : هل قادمٌ الغائبُ.
أما إذا طابقت الصفة ما بعدها في
التثنية أو الجمع تعين كونُ
الصفحه ١٤٥ :
ويشترط في (دام) أن تتقدمها (ما)
المصدرية(١)
الظرفية موصولة بها، نحو : أحسن مادمت حياً، أي مدة
الصفحه ١٥٠ : خافض لشرطه منصوب بجوابه مبني على السكون في محل نصب.
كنت
كان
فعل ماض ناقص، والتاء اسمها
الصفحه ١٥١ :
(المبحث الخامس)
(في كاد وأخواتها
المسماة بأفعال المقاربة)
تعمل (كاد وأخواتها) عمل (كان) فترفع
الصفحه ١٥٤ :
(أسئلة يطلب أجوبتها)
ما هو عمل كاد وأخواتها؟ كم قسما كاد
وأخواتها؟ ماذا يشترط في خبر هذه
الصفحه ١٧٨ : : وجدتُ الصلاح سر النجاح.
٢ ـ وألفَى، نحو : ألفيتُ الاجتهاد
وسيلة للفلاح.
٣ ـ وَدَرَى، نحو : ما درى
الصفحه ١٨٣ : العامل الملغي لا عمل له
قطعاً، والعامل المعلق له عملٌ في المحل.
الرابع: لا يكون الإلغاء والتعليق إلا
في
الصفحه ١٩١ : أكرمته في داره، فالنصب نظراً
لعجزها، والرفع نظراً لصدرها.
واعلم أنه إذا لم يكن ما يوجب النصب(١)
ولا ما