الصفحه ٥ :
فارس والروم، وفتحوا
بلادهم، واختلطوا بهم في المصاهرة والمعاملة والتجارة والتعليم، دخل في لسانهم
الصفحه ٩ : (٥)
__________________
وبهذا يتبين لك انحصار (الكلمة) في هذه
الأقسام الثلاثة، ودليل الحصر أن الواقع ثلاثٌ، ذاتٌ، وحدَثٌ
الصفحه ١٧ : ما دل على حدث وقع في
الزمان الذي قبل زمان التكلم(١).
نحو : كتب ـ ونِعْمَ ـ وبئس.
وله علامتان
الصفحه ٢١ :
والأمر)
يؤخذ المضارع من الماضي بزيادة حرف من
حروف المضارعة الأربعة المجموعة في كلمة «أنيتُ» أو «أتين
الصفحه ٣٦ : مؤنث سالماً أو
ملحقاً به، نحو : لا مُعلمات في المدرسة ـ ولا عرفات دخلتها.
(المبني على الكسر
خمسة
الصفحه ٤٢ :
(بناء الفعل الماضي)(١)
يُبنى الفعل الماضي
في ثلاث حالات:
١ ـ على السكون: إذا اتصل بضمير رفع
الصفحه ٦٧ :
(المبحث العاشر)
(في الفعل المضارع
المعتل الآخر)(١)
الفعل المضارع المعتل الآخر: هو ما آخره
الصفحه ٧٣ : أغلِطُ في أمرٍ جَرَى
فإنّها أوّلُ غَلطةٍ تُرى
خيرُ المال ما أُنفق في سبيل الخير
الصفحه ٨١ : المستتر: هو الذي ليس له صورة في
اللفظ، كالضمير الملحوظ في، نحو : افهم درسك. وينقسم المستتر إلى قسمين
الصفحه ٨٦ :
ـ ولدُنِي ـ ولَدُنِّي ـ وقدي وقدني ـ وقطي وقطني ـ غير أن الأكثر الحذف في لعل،
والإثبات في ليت ولدن وقط وقد
الصفحه ٨٧ : عنكم ولكني أعذركم فإذا تكرمتم بشيء فإني أقول قطني وحسبي.
(المبحث الخامس في
العلم)
العلم هو ما وُضع
الصفحه ٨٨ : في شيء آخر قبل علميته: كعمر ـ وسعاد.
ومنقول: وهو ما نُقل من شيء سبق
استعماله فيه قبل العلمية
الصفحه ٩٤ : .
وألفاظ الإشارة المقرونة (باللام مع
الكاف) فقط ـ أو المشددة النون في المثنى تكون (للبعيد) نحو : ذلك ـ وتلك
الصفحه ١٠١ : .
والأسماء الموصولة المشتركة: هي التي
تكون بلفظ واحد للجميع فيشترك فيها المفرد والمثنى والجمع، والمذكر
الصفحه ١٠٤ : ما في الكتاب.
والصلة مع الموصول كالكلمة الواحدة، فلا
يُتبع الموصول ولا يُخبر عنه، ولا يستثنى منه