الصفحه ١٥٩ :
إلا مشكوراً ـ ما دنياك إلا فانية ـ ندم البغاة ولات ساعة مندم ـ لات وقت مزاح
وما الحسن في وجه
الصفحه ١٧٩ :
مُنجياً.
الرابع: ما يُستعمل لليقين والرجحان،
ولكن الغالب فيه كونه للرجحان، وهو ثلاثة أفعال:
١ ـ ظنَّ
الصفحه ١٨٠ : :
وجدتني وحيداً (أي وجدتُ نفسي) وهذا لا يجوز في غيرها من الأفعال التي ليست من
أفعال القلوب، فلا يقال
الصفحه ١٩٠ : ؟
ويُرجح نصب الاسم في المواضع الآتية:
أولاً: إذا وقع الاسم المشتغل عنه قبل
الفعل الطلبي(١)
كالأمر نحو
الصفحه ١٩٥ : في
كتبهم.
والمفعول به: صريحٌ وغير صريح، فالصريح
ما وصل إليه فعله مباشرة (أي بغير واسطة حرف الجر
الصفحه ٢٢٠ :
(تنبيهات)
الأول: لفظة (بَيْدَ) لا تستعمل إلا في
الاستثناء المنقطع، وهي ملازمة النصب على
الصفحه ٢٢٦ : أربعين ليلةً.
ثالثاً: أن تدل على حالٍ واقع فيه تفضيل
شيءٍ على (نفسه). أو على (غيره) باعبارين، نحو
الصفحه ٢٣٤ : : جئت ولم تطلع الشمس.
ويجوز اقتران جملة الحال بالواو ،
وعدمها إذا لم يكن فيها شيء مما يوجب اقترانها
الصفحه ٢٣٥ :
فالأكثر فيها أن
تُربط به وبالواو وقد معاً، نحو : جاء الرسول وقد أسرعُ.
وقد تُربط بالضمير، وقد
الصفحه ٢٣٩ : )
فالخاتم فرع الفضة.
وحكم تمييز الذات أن ينصب بعد تمام
الاسم المفسر(٢).
والناصب للتمييز في هذا القسم هو
الصفحه ٢٤٣ : عالمٍ بذل حياته في سبيل العلم) وكأيٍ من فقير يسر الله
رزقهُ.
وحكم مميز (كذا) أن يكون مفرداً منصوباً
الصفحه ٢٤٤ : ثلاثٌ ـ وتسعةٌ: وما بينهما فتخالف
المعدود في جميع أحوالها فتكون على عكس المعدود في التذكير والتأنيث سوا
الصفحه ٢٥٥ : إلا مثابرة
على التوغل في بغي وعدْوان
(المبحث الرابع
والعشرون في الندبة
الصفحه ٢٥٨ : التكرار
ويجوز إظهاره في ما سوى ذلك، فيجوز أن تقول: (الخير) وأن تقول: (افعل الخير).
ويقال (الصلاةَ جامعةً
الصفحه ٢٦٠ : بالإنسان(٢)
(يا لأناس) أبوا إلا مثابرة
على التوغل في بغي وعدوان