الصفحه ٤٠ : الاسم والحرف، نحو :
حيث ـ وأمس ـ ومنذ ـ وجير ـ والفتح والسكون يشتركان بين الجميع فيكونان في الاسم:
كأين
الصفحه ٦٠ : ، وعطف مثله عليه، بدون تغيير في صورة مفرده(١).
وهو يرفع بالواو نيابة عن الضمة، نحو :
فرح المؤمنون
الصفحه ٨٣ : : لا نعبد إلا إياهُ ـ وإنما المعبود هو.
(٢) كون عامله محذوفاً، كما في التحذير،
نحو : إياك والكذب
الصفحه ٩٦ : هو الزعيم الفذ الذي يسعى في خير
أمته.
أولئك
آبائي فجئني بمثلهم
إذا جمعتنا يا
الصفحه ٩٩ :
(المبحث السابع في
الاسم الموصول)
الاسم الموصول(١):
هو ما وضع لمسمى مُعينٍ بواسطة جملة تُذكر
الصفحه ١٠٣ : اسم مفعول صريحين
أو صيغة مُبالغة) نحو : أقبل الشاكرُ والمشكور والشكور (فأل) في هذه الأمثلة
الثلاثة
الصفحه ١٠٥ :
لتحصل الفائدة، بشرط
أن يكون ضمير غيبةٍ(١)
مُطابقاً لفظاً ومعنىً للموصول (في الإفراد والتثنية
الصفحه ١١٥ : تاء
التأنيث (ساكنة) في آخر الماضي نحو : حضرتْ سعاد و (متحركة) في أول المضارع، وفي
آخر الصفة، نحو
الصفحه ١٢١ : الجهل به: فلا يمكن تعيينه أو
الرغبةُ في إخفائه على السامعين، نحو : سُرق البيتُ.
ومتى حُذف الفاعل وناب
الصفحه ١٣٦ :
وإما: أن يكون جملة إسمية، نحو : الظلم
مرتعهُ وخيمٌ.
والغالب في هذه الجملة: أن تكون خبرية،
وقد
الصفحه ١٣٩ :
(٤) إذا كان المبتدأ نكرة مضافاً إلى
نكرةٍ ـ وصفتها جارٌ ومجرورٌ أو ظرفٌ، نحو : كل تلميذ في
الصفحه ١٤٩ : ذنوبُ
ليست الأحلامُ في حال الرضا
إنما الأحلامُ في حال الغضبْ
كن
الصفحه ١٥٣ : مضارع أكثر
استعمالاً من الماضي في (كاد ـ وأوشك) نحو : يكاد البرق يخطف أبصارهم، ونحو : يوشك
الثمر أن ينضج
الصفحه ١٥٥ :
يبلى ـ تكاد الحرب تضع أوزارها ـ طفق
التلاميذ يتناسفون في السباحة ـ عسى الصفاء أن يدوم ـ كادت
الصفحه ١٥٧ : ).
وتكثر زيادة الباء في خبر (ما) كما تزاد
في خبر (ليس) نحو :» وما ربك بظلام للعبيد «ونحو : ليس الله بكاف