الصفحه ٣٥٥ :
متصلان نحو : دراهم
أو منفصلان بياءٍ ساكنةٍ، نحو : دنانير(١).
والنوع الثاني: الذي يمنع من الصرف
الصفحه ٣٦٥ :
وتنقسم ثالثاً إلى:
(أ) خبرية، نحو : قام محمدٌ ـ ومحمدٌ
قائمٌ.
(ب) إنشائية، نحو : احفظ ـ لا
الصفحه ٣٦٧ : على سكونه، نحو : اسمع يا هذا.
وحكم الحرف الموقوف عليه السكون، نحو :
جاء الرجل، وإذا كان الاسم
الصفحه ٣٦٨ :
ألفاً نحو : (رأيت
قاضياً) وإن كان تنوينه بعد ضمة أو كسرة حُذف التنوين والياء، وسُكِّن ما قبلها
الصفحه ٩ : النحويين(١)
هو اللفظ(٢)
المركب المفيد(٣)
بالوضع(٤) العربي فائدةً يَحسن
السكوت عليها،
وأقل ما يتركب الكلام
الصفحه ١٥ : تحصل به الفائدة، بأن يكون مُبتدأ أو فاعلاً،
نحو : فهمتُ، وأنا فاهمٌ.
وهذه العلامة هي أصدق وأشمل
الصفحه ١٧ : .
وعند «النحويين» ما يدل بنفسه على حدثٍ
مقترن وضعاً بأحد الأزمنة الثلاثة «الماضي والحال والمستقبل
الصفحه ٦٨ : .
فأولاً : المقدر يقع في المعتل الآخر «المختوم
بألفٍ مفتوحٍ ما قبلها» ، نحو : يرضى الفتى: فتقدر عليها
الصفحه ٧٢ :
وخامساً: تُقدر الحركات أيضاً على ما
يُلتزم سكونه(١)
للوقف، نحو : جاء الرجل ـ فالرجل فاعلٌ لجا
الصفحه ١٢٣ :
الرابع: جارٌ مع مجرورٍ(١)
ينوب عن الفاعل بعد حذفه بشرط أن يكون مختصاً بإضافة أو صفة نحو : نُظر في
الصفحه ١٣٩ :
(٤) إذا كان المبتدأ نكرة مضافاً إلى
نكرةٍ ـ وصفتها جارٌ ومجرورٌ أو ظرفٌ، نحو : كل تلميذ في
الصفحه ١٤٧ :
ليسا جاراً ومجروراً،
لتدل على الزمان الماضي وأكثر ما تكون بين (ما) التعجبية و (أفعل التعجب) نحو
الصفحه ١٥٣ : مضارع أكثر
استعمالاً من الماضي في (كاد ـ وأوشك) نحو : يكاد البرق يخطف أبصارهم، ونحو : يوشك
الثمر أن ينضج
الصفحه ١٥٦ : بإلا.
فإن استوفت جميع هذه الشروط عملت عمل
ليس، نحو : (ما هذا بشراً، ونحو : ما حَسَنٌ أن يمدح المر
الصفحه ١٦٠ : (١)
ويسمى اسمها، وترفع الثاني(٢)
ويُسمى خبرها، نحو :» إن الله غفورٌ رحيمٌ «وفي هذا الباب مباحث.
(المبحث