الصفحه ١٧٢ :
أقطع من الحق، ولا
حقوق إلا بالعدل، ونحو : لا ضدين مُجتمعان، ونحو : لا لذات باقيةٌ(١).
وإذا كان
الصفحه ١٧٧ : لا يتعدى بنفسه،
نحو : فَكّرَ ـ وتفكّرَ.
ومنها: ما يتعدى لواحدٍ(٣)
نحو : عَرف ـ وفَهم
الصفحه ١٨٠ :
أفعال القلوب ماعدا
(تعلم) بأنه يجوز أن يكون فاعلها ومفعولها ضميرين متصلين صاحبهما واحدٌ، نحو
الصفحه ١٨١ : (١)،
نحو : الأميرُ ظننتُ مُسافرٌ أو لضعف العامل بتأخره عنهما، نحو : المدينة جميلةٌ
حسبتُ.
وإلغاء العامل
الصفحه ١٨٧ :
ثم إن العمل قد يكون رفعاً، نحو : (قام
وذهب خليلٌ) وقد يكونُ نصباً، نحو : (زُرت وحادثتُ عمراً
الصفحه ٢٢٦ :
بدرهم) أي مُسعراً.
وقد يُغني عن تأويلها بالمشتق أحدُ ستة
أشياء:
أولاً: أن تكون موصوفة، نحو
الصفحه ٢٢٨ : ، على
أنها قد تتقدم عليه (جوازاً) نحو : حارّاً لا تأكل الطعام ـ وقد تتقدم عليه
(وجوباً) وقد تتأخر عنه
الصفحه ٢٣٥ :
فالأكثر فيها أن
تُربط به وبالواو وقد معاً، نحو : جاء الرسول وقد أسرعُ.
وقد تُربط بالضمير، وقد
الصفحه ٢٤٠ : ) فالمنقول: ما كان أصله (فاعلاً) نحو
: طاب سعدٌ نفساً ـ واشتعل الرأس شيباً ـ أي طابت نفس سعد.
(أو مفعولاً
الصفحه ٢٥٩ :
يُذكر بعده ليبين
المقصود منه، نحو : نحن أهلَ مصرَ نُكرمُ الضيف ـ وهو منصوب بفعل محذوف وجوباً
الصفحه ٢٦٥ :
وتختص (كي) بالدخول على (أن) المصدرية
وصلتها، نحو : جئت كي أزورك(١).
وتختص (التاء) باسم الجلالة
الصفحه ٢٧٣ :
نحو : صلاة العصر ـ ويكون
غالباً (اللام) في ما سوى ذلك نحو : كتابُ سعدٍ(١).
والإضافة قسمان
الصفحه ٢٧٤ :
وحكم المضاف أن يجرد من التنوين، ونوني
التثنية، والجمع وما أُلحق بهما، نحو : هذا كتابُ النحو
الصفحه ٢٩٥ :
سببه، نحو : جاء
صاحبك عثمان(١).
ويجب في عطف البيان أن يوافق متبوعه في
أنواع الإعراب والتذكير
الصفحه ٢٩٩ :
يفصل بين المعطوف
والمعطوف عليه فاصلٌ، نحو : (ما أشركنا ولا آباؤنا) وإذا عُطف على الضمير المجرور