الصفحه ٩٣ : ، نحو : هذا تلميذٌ ـ وتلك تلميذةٌ ـ وهذا رأيٌ صوابٌ.
وألفاظه، هي:
ذا للمفرد المذكر، مثل: طالع ذا
الصفحه ٩٥ : واسم
الإشارة المجرد من الكاف بضمير المشار إليه، نحو : ها أنا ذا ـ أو ذي ـ وها نحن
ذانِ ـ أو تان ـ أو
الصفحه ١٠٣ : اسم مفعول صريحين
أو صيغة مُبالغة) نحو : أقبل الشاكرُ والمشكور والشكور (فأل) في هذه الأمثلة
الثلاثة
الصفحه ١٥٤ :
فأتي نحوها فأعودها
الصفحه ١٥٨ : (بإلا) فتكون مهملة، نحو
: إن هذا إلا ملكٌ كريمٌ.
(نموذج إعراب)
ما كلُّ غنيٍّ بسعيد ـ لاتَ وقتَ
الصفحه ١٧٣ : المعطوف عليه، نحو : لا ثلاثة
وثلاثين تلميذاً في الغرفة.
والمبني: ما كان مفرداً أو جمع تكسير أو
مثنى أو
الصفحه ١٨٤ : (والمطاوعة
قبول أثر الفعل)(٢).
نحو دحرجت الكرة فتدحرجت
٢ ـ دلالته على المفاعلة
جالس
الصفحه ١٨٦ : له، نحو : (قام وقعد سليمٌ).
فيُعملُ الواحدُ منهما في الاسم الظاهر،
والثاني في ضميره
الصفحه ٢١٥ : (إلا) أو
إحدى أخواتها، مُخالفاً في الحكم لما قبلها: نفياً وإثباتاً، نحو : جاء الوفدُ إلا
سعداً
الصفحه ٢١٨ :
نحو : ما جاء إلا نجيبٌ ـ وما رأيتُ إلا
نجيباً ـ وما مررتُ إلا بنجيب ـ ولا يقع في السوء إلا فاعله
الصفحه ٢٣٧ : منصوب بمعنى
(مِنْ) يُذكرُ لتفسير المقصود من اسمٍ سابق يصلح لأن يُراد به أشياء كثيرة، نحو :
رأيت أحد عشر
الصفحه ٢٤٦ : الاسم الظاهر المطلوب
إقباله بأحد أحرف النداء نحو : يا سعدُ(١).
__________________
(١) حرف النداء هو
الصفحه ٢٧٢ : ، نحو : سوارُ ذهبٍ ـ ويكون قليلاً (في) إذا كان
ظرفاً له
__________________
المصدرية وصلتها كما
فى
الصفحه ٢٧٥ : ـ وجميع ـ ومع ـ وأي)
فيجوز أن تُقطع
__________________
حامي العشيرة ـ أو
كان لا يراد به معنى الفعل نحو
الصفحه ٢٨٢ : منظرها.
ونحو : جاء الرجل الكريم أبوه ـ والرجلان
الكريم أبوهما ـ والرجال الكريمة أمهم ـ والرجلان الكريمة