الصفحه ٧٤ : يُنطق به (حقيقة)
كلفظ (ظهر) من نحو : ظهر الحق (أوحُكماً) كعامل الظرف والجار والمجرور من قولك:
أخوك عندك
الصفحه ٨٤ : الضمير في الغيبة
واختلف(١) لفظهما إفراداً وتثنية
وجمعاً، أو تذكيراً وتأنيثاً، نحو : بنيتُ الدار لأبنائي
الصفحه ٨٥ : ، ويختص الاستتار بضمير الرفع.
(فائدة)
الأولى: ياء المتكلم يجوز فيها السكون
كثيراً، والفتح قليلاً، نحو
الصفحه ٩٠ : مر
__________________
(١) إذا كان الاسم
واللقب مفردين وجب إضافة الاسم إلى اللقب، نحو : سعد زغلول
الصفحه ١٠٢ : مُركبة مع إحداهما، نحو : مَنْ ذا
لقيت ـ وماذا فعلت ـ أي من الذي لقيته، وما الذي فعلته.
(٥) وذو : تستعمل
الصفحه ١٢١ :
ومن الأغراض المعنوية: شهرة الفاعل
فيكون ذكره حينئذٍ عبئاً، نحو : خُلق الإنسانُ ضعيفاً.
أو
الصفحه ١٤٣ : الأول(٢)
على أنه اسمها، وتنصب الثاني(٣)
على أنه خبرها، نحو (كان عمر عادلاً) وفي هذا الباب مباحث
الصفحه ١٥١ :
المبتدأ ويسمى اسمها وتنصب الخبر ويسمى خبرها، نحو : كاد المطر يسقط.
وكاد وأخواتها، ثلاثة أقسام:
أولاً
الصفحه ١٦٩ : على الفعل، فإن كان ماضياً وجب تكرارها نحو : فلا صدق ولا صلى،
وإن كان مضارعاً لم يجب التكرار، نحو : لا
الصفحه ١٧٤ : الوجوه.
واعلم أنه إذا كان المعطوف على اسم (لا)
معرفة وجب رفع المعرفة سواء تكررت (لا) أو لم تتكرر، نحو
الصفحه ١٨٨ : إذا كان
العاطف (لا) نحو أهنت لا أكرمت الرجل، ويتعين إعمال الثاني إذا كان العاطف (بل)
نحو ما أهنت بل
الصفحه ١٨٩ :
ذلك الاسم، نحو :
كتابك قرأته ـ والعاجزُ أخذتُ بيده
والعمل أتقنته ـ والصديق امتثلتُ أمره
الصفحه ٢١٩ : ضميرٌ مستترٌ وجوباً، نحو : الدروس تفيد
التلاميذ ليس أو لا يكونُ المهملَ.
__________________
(١) إذا
الصفحه ٢٨٩ :
ولا يجوز توكيد النكرة إلا إذا كان
المؤكد للشمول والمؤكد محدوداً بحيث يكون التوكيد مفيداً، نحو
الصفحه ٣١١ :
وهي كثيرةٌ، والمشهور منها فَعَّالٌ ـ ومِفعَالٌ
ـ وفَعُول ـ وفَعِيلٌ ـ وفَعِلٌ نحو : شَرّاب