الصفحه ١٧٠ :
بعدها على سبيل
التنصيص، لا على سبيل الاحتمال، نحو : لا إله إلا الله، ونحو : لا رادَّ لما قضاهُ
الصفحه ١٧٥ :
النصب، والرفع فقط
سواء فصل النعت أو لم يفصل، نحو : لا طالبَ علمٍ متكاسلاً أو متكاسلٌ في المدرسة
الصفحه ١٩٢ :
الرفع، ولا ما يجيز
الأمرين على السواء، يُرجح الرفع، نحو : الكتابُ قرأته.
(تمرين)
بيِّن الاسم
الصفحه ١٩٧ : العرب إلا وهي مبنية للمجهول، نحو
: أُنبئتُ سعداً زعيماً ـ وهكذا (نبّأ ـ وحدّث ـ وأخبر ـ وخبّر
الصفحه ٢١٦ : ).
والمستثنى قسمان: متصل ـ ومنقطع.
فالمتصل: ما كان من جنس المستثنى منه،
نحو : تصدأ كلُ المعادن إلا الذهب
الصفحه ٢٢٠ : الاستثناء، ولا تضاف إلا إلى المصدر
المسبوك مِنْ أن وصلتها، نحو : سليمٌ غنيٌ بيد أنه بخيلٌ.
الثاني: قد
الصفحه ٢٢١ :
تامة مضافة إلى (سي)
أو هي زائدة(١).
والجر: بإضافة (سي) إليه، وما زائدة، نحو
: أعجبني القوم
الصفحه ٢٢٣ : التاسع في «الحال»
(١))
الحال وصفٌ(٢)
فضلةٌ يُبين هيئة صاحبه عند صدور الفعل، نحو : أقبل سليمٌ مُستبشراً
الصفحه ٢٤٣ :
إذا كان الفاصلُ
فعلاً متعدياً فيتعين الجر بمن ظاهرة لمنع الالتباس بالمفعول نحو : (كم قرأت من
الصفحه ٢٤٤ :
مفردين، أو مُركبين،
أم معطوفاً عليهما، نحو : رجلٌ واحدٌ ـ وامرأةٌ واحدةٌ ـ وأحد عشر غلاماً
الصفحه ٢٥٨ :
والإغراء يكون كالتحذير بدون (إياك)
والاسم المغرى به يكون مفرداً نحو : (الصدق) ومعطوفاً آخر عليه
الصفحه ٢٨٨ : ـ وكلتا) تُؤكدان المثنى ـ فالأولى
للمذكر منه، والثانية للمؤنث منه، نحو : (جاء الرجلان كلاهما والمرأتان
الصفحه ٣٠٦ : بدون تقديرٍ للمحذوف، ولا تعويضٍ منه، نحو : عطاءٍ ـ ونباتٍ ـ وعونٍ(١)
وصلاة ـ وسلام.
ويعمل اسم المصدر
الصفحه ٣١٢ : الفعل
المبني للمجهول للدلالة على ما وقع عليه الفعل.
ويكون من الثلاثي على وزن (مفعول) نحو :
منصور
الصفحه ٣١٩ :
ويرفع الاسم الظاهر
(قليلاً) نحو : هذا أشرف منه أخوه، إلا إذا صح أن يحل محله فعلٌ بمعناه، ووقع بعد