الصفحه ٥٧ : ظاهر أم إلى مضمر ـ أم لم تضَفْ)
(ب) وكِلاَ وكِلتا : بشرط إِضافتهما
إِلى الضَّمير. نحو : جاءنى كِلاهما
الصفحه ٦١ :
فالعَلَمُ يُشترط فيه أن يكون لمذكر
عاقل خالياً من التأنيث ومن التركيب ومن الإعراب بحرفين، نحو
الصفحه ٨٠ : بين محلي النصب والجر،
وهو ثلاثة: ياء المتكلم نحو : ربي أكرمني ـ وهاء الغائب، نحو : قال له صاحبه وهو
الصفحه ٨١ : المستتر: هو الذي ليس له صورة في
اللفظ، كالضمير الملحوظ في، نحو : افهم درسك. وينقسم المستتر إلى قسمين
الصفحه ٨٧ : لمسمى مُعين بدون
احتياج إلى قرينة خارجة عن ذات لفظه، نحو : جعفر ـ وغضنفر ـ وزينب ـ وشاة ـ ومصر
الصفحه ١١٣ :
بالإشارة، والثالث بالصلة.
(١) وقد يجر لفظاً
بإضافة المصدر، نحو : ولولا دفع الله الناس ـ أو يجر بلفظ: مِنْ
الصفحه ١٢٥ : مع
المبتدأ جملة مفيدة، نحو : الله واحدٌ.
وارتفاع المبتدأ (بالابتداء) وهو عاملٌ
معنويٌ.
وارتفاع
الصفحه ١٢٦ : الابتداء بها
(بالمسوغات الآتية)
١ ـ الوصف لفظاً، نحو : عدو عاقلٌ خيرٌ
من صديقٍ جاهلٍ.
أو الوصف
الصفحه ١٤٠ :
بعدها مبتدأ مؤخراً، نحو : هل قادمٌ الغائبُ.
أما إذا طابقت الصفة ما بعدها في
التثنية أو الجمع تعين كونُ
الصفحه ١٦٢ :
وإذا عُطف على أسماء الأحرف المشبهة
بالأفعال نُصب المعطوفُ سواء وقع قبل الخبر أو بعده، نحو : إن
الصفحه ٢١٣ :
ويرجح النصب إذا كان العطف ضعيفاً من
جهة المعنى، نحو : لا تفرح بالبيع والخسارة(١).
ويرجح العطف
الصفحه ٢١٧ :
القوم إلا سليماً.
ثانياً: إذا تقدم المستثنى على المستثنى
منه في كلامٍ تام موجب أو منفي، نحو
الصفحه ٢٤١ :
ولا يجوز تقديم التمييز على عامله،
ولكنه يجوز توسطه بين العامل ومرفوعه، نحو : طاب نفساً سليمٌ
الصفحه ٢٥٠ : ، وهو كثيرٌ قبل العلم، والمضاف، وأي، نحو : يوسفُ أعرض عن هذا ـ ورجال الفضل
أصغوا إليَّ ـ وأيها التلاميذ
الصفحه ٢٩٣ :
متكلم أو مخاطب) بشرط
أن يكون بدل بعض كما سبق.
ويبدل الفعل من الفعل (بدل كلٍ من كل)
نحو : حدثنا