الصفحه ٣١٣ :
ومن غير الثلاثي على وزن اسم فاعله بفتح
ما قبل آخره، نحو : مُحسنٍ ـ ومتعلمٍ.
ولا يؤخذ اسم
الصفحه ٣١٤ :
١ ـ وتكون من باب (فرح) على ثلاثة
أوزان:
فَعِل ـ لما دل على حُزنٍ ـ أو فرحٍ نحو
: ضجر ـ وبطر
الصفحه ٣٢١ : كان مثالاً صحيح الآخر، نحو مجلس، وموعد، وموجل(١).
ويُصاغان من غير الثلاثي على وزن اسم
المفعول، نحو
الصفحه ٣٢٥ : رافعٌ ما في
اسم الإشارة من الإبهام(١)
نحو : حبذا تلميذاً نجيبٌ ـ وحبذا نجيبٌ تلميذاً.
ولا يلزمُ في
الصفحه ٣٣٨ : التعليلية (مذكورةً) نحو : جئت لكي أتعلم ـ أو (مُقدرة) نحو
: جئت كي أتعلم(٢).
(المبحث الثاني في
امتيازات أن
الصفحه ٣٤٢ : ولما: للنفي، وتقلبان زمان
المضارع إلى الماضي، نحو : لم يجيء نجيبٌ ـ وقطفت الثمر ولما ينضج ـ أي: ما جا
الصفحه ٣٤٨ :
في ذلك أن يكون الشرط ماضياً لفظاً نحو : (أنت فائزٌ إن اجتهدت) أو معنىً، نحو :
ستندم إن لم تجتهد
الصفحه ٢٣ :
وإن كان غير ثلاثي ولم يكن مبدوءاً
بتاءٍ ولا بهمزةٍ كُسر ما قبل آخره فقط. نحو : عظّم يُعظِّم
الصفحه ٢٧ : . حقيقة أو حكماً، ويكون هذا
التحول بسبب تغيير العوامل: من عامل يقتضي الرفع على الفاعلية أو نحوها، إلى آخر
الصفحه ٢٨ : مبنيٌ على السكون
كهل ـ وبل ـ ولو ـ وأو ـ ومنه مبنيٌ على الضم نحو : منذ ـ ومنه مبني على الكسر نحو
: جَيْر
الصفحه ٣٤ : أضيفت إليه،
وكانت بعد (ليس) أو بعد (لا) نحو قرأتُ كتاباً ليس غيرُ ـ أو لا غير.
ومنها (أيُ الموصولة
الصفحه ٣٦ : . إذا كان مثنى أو جمع مذكرٍ
سالماً أو مُلحقاً بهما. نحو : لا رجلين ـ ولا أبوين ـ ولا مُمعلمين ـ ولا بنين
الصفحه ٥٠ :
السالم والملحق به، نحو : من حميد الخصال الصدق في المعاملات.
وأما الياء: فتكون علامة للخفض نيابة عن
الصفحه ٥٣ :
(ب) الفعل المضارع المعتل الآخر: فإنه
يُجزم بحذف آخره نيابة عن السكون، نحو : لم يخش ـ ولم يدعُ
الصفحه ٥٦ :
بالياء المفتوح ما
قبلها المكسور ما بعدها. نحو : اصطلح الخصمان وأصلحت الخصمين، ووفقتُ بين
الشريكين