الصفحه ١٦١ : .
فتدخلُ على اسمها بشرط أن يتقدمه ظرفٌ
أو مجرور متعلقان بخبرها، نحو : إن من البيان لسحراً.
وتدخل على
الصفحه ١٩٣ : دل على ما وقع عليه
فعل الفاعل، ولم تُغير لأجله صورة الفعل، نحو : يُحب الله المتقن عمله.
(أ) ويكون
الصفحه ٢٠٤ : على تقدير مبني «في» (١)
نحو : سافر ليلاً، ومشى ميلاً.
والظرف قسمان: ظرفُ زمان ـ وظرف مكانٍ(٢)
وكل
الصفحه ٢٠٧ :
مقدارٍ، نحو : سافرت طلوع الشمس ـ وجلست قرب الخطيب.
٢ ـ المضاف إلى الظرف، مما دل على كلية،
أو جزئية، نحو
الصفحه ٢١١ : في
المفعول معه)
المفعول معه: اسمٌ يقع بعد واو بمعنى
(مع) ليدل على ما وقع الفعل بمصاحبته، نحو
الصفحه ٢١٢ : :
(أ) إذا وجد ما يمنع العطف من جهة
(المعنى)، نحو : مشى التلميذ والطريق(٢).
(ب) إذا وجد ما يمنع العطف
الصفحه ٢٢٩ :
٣ ـ إذا كانت الحالُ جملةً مُقترنة
بالواو ، نحو : سافر الرسولُ وقد طلعت الشمسُ.
والأصل في الحال
الصفحه ٢٣٠ :
يُراد بهما تشبيه
صاحب الأولى بصاحب الأخرى، نحو : أنا فقيراً كسليم غنياً.
ويجوز حذف عامل الحال
الصفحه ٢٣٣ : ، نحو : هرب المسجون والحرس نائمون.
ثانياً: إذا كانت مُصدرة بضمير صاحبها،
نحو : قصدتك وأنا واثقٌ بمرو
الصفحه ٢٣٤ :
رابعاً: إذا كانت مُضارعية مُثبتة غير
مقترنة (بقد) نحو : جاء التلميذ يحملُ كتابهُ ـ فإذا اقترنت
الصفحه ٢٤٨ :
بالمضاف، نُصب لفظاً،
نحو : يا رجلاً خُذ بيدي ـ ويا عبدالله ـ ويا حسناً خُلقُهُ.
وإذا وُصفت
الصفحه ٢٥٧ : ) ويجوز الجر (بمن) نحو
(إياك من الأسد) ويكون تارة بدون (إياك) نحو : (نفسك والشرك) و (الأسدَ الأسدَ
الصفحه ٢٦٤ : القسَمِ ـ وتاؤُهُ ـ وكي.
تختص (رُبَّ) بالنكرة موصوفة، نحو :
رُبّ رجلٍ كريم زارنا ـ والأغلب أن يكون
الصفحه ٢٩١ : كان فيه التابع عين المتبوع، نحو : اهدنا الصراط المستقيم صراط
الذين ـ فصراط الثاني بدلٌ من الأول بدل
الصفحه ٣٠١ : ، نحو : (قام سليمٌ) أو مُقدرٍ نحو : (جاء الذي
ضربتُ) أي: ضربته أو مستترٍ، نحو : (قُم) أي: أنت.
والفعل