الصفحه ٦٦ :
أباك ـ ورأيت أباك ـ ومررت
بأباك.
(٣) الإعراب بالحركات الظاهرة (محذوفة
الأواخر) في الأحوال
الصفحه ٩٧ : ء: ممدودة
(أي بهمزة مكسورة في آخره) أو مقصورة (أي بغير همزة) هي: للجمع مذكراً كان أو
مؤنثاً ـ عاقلاً كان أو
الصفحه ١٠٠ : .
السادس: (الذي) نحو : وخضتم كالذي
خاضوا.
(١) أو اسم ظاهر، نحو
: (وأنت الذي في رحمة الله أطمع) أي في
الصفحه ١١٨ :
(يقدم المفعول على
الفاعل وجوباً في ثلاثة مواضع)
أولاً: إذا كان الفاعل محصوراً بإنما،
نحو : إنما
الصفحه ١٢٤ : بغيره ـ كفى
بالمرء سعادةً أن يُوثق به في دُنياه ودينه.
__________________
«فُلج» ، «سُقط» في
يده أي
الصفحه ١٢٦ :
الإخبار عن المجهول
لا يفيد، لتحير السامع فيه، فينفر عن الإصغاء إليه.
فإن أفادت النكرة جاز
الصفحه ١٤١ : والفاعل في محل جر صفة لامرئ.
محبب
خبر
المبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة.
وكل
الصفحه ١٤٢ : حكم الخبر المفرد إذا كان جامداً؟ كيف يكون الخبر جملة؟ ماذا يشترط في
الجملة الواقعة خبراً؟ ما هو حكم
الصفحه ١٥٨ :
وحفظ الترتيب يكون بعدم تقدم خبرها، ولا
معموله عليها والغالب في استعمالها أن يقترن الخبر بعدها
الصفحه ١٦١ : (ما) الكافة، نحو : (إنما إلهكم إلهٌ واحدٌ ـ وكأنما
العلم نورٌ) إلا (ليت)(٣)
فيجوز فيها الإعمالُ
الصفحه ١٦٧ : متصرف، فصلت عنه في الإيجاب (بقد) وفي النفي (بلم)
نحو : سكت وكأن قد تكلم ـ وغاب وكأن لم يغب ـ وانقضت
الصفحه ١٦٨ : مضاف إليه مبني على الفتحة
في محل جر والجملة في محل جر صفة لذي أمل.
فإن
الفاء
للتعليل
الصفحه ١٧٣ :
ولا قوة إلا بالله)
جاز فيه خمسة أوجه:
(١) إعمال المكررتين وبناء اسميهما على
الفتح (وهو الأصل
الصفحه ١٧٧ : حالة أخرى.
(٣) المتعدي إلى واحد
كثير في اللغة العربية، وعلامته أن تتصل به (هاء) ضمير المفعول به، نحو
الصفحه ٢٤٧ :
__________________
(١) المراد بالمفرد
ما ليس بمضاف ولا بمشبه بالمضاف فيدخل فيه المثنى والمجموع، والمشبه بالمضاف هو كل
اسم تعلق