الصفحه ٧٧ :
ولا تكن بفراق الأهل في حُرقِ
مَن ذلّ بين أهاليه ببلدته
فالاغتراب له من أحسنِ
الصفحه ١٤ : الاسم في باب الأسمية بمعنى أنه
لم يشبه الحرف فيبنى، ولا الفعل فيمنع من الصرف، وذلك نحو محمد ـ وكتاب
الصفحه ٢٢٤ : ء صافياً ـ وعبجت من
ذهاب الأمير ماشياً(٢).
والأصل في الحال أن تكون صفةً منتقلةً
نكرة مشتقة
الصفحه ٨٣ : مع
إمكان الوصل)
يُستثنى من قاعدة (متى أمكن اتصال
الضمير لا يُعدل عنه إلى انفصاله) ثلاث مسائل، يجوز
الصفحه ٢٠٥ : إلا ما كان
منها مُبهماً مُتضمناً (معنى في) نحو : سرتُ فرسخاً وما كان منها مُشتقاً سواء
أكان
الصفحه ١١٠ :
(المبحث الثامن في
المعرف بأل(١)).
المعرف بأل: هو اسمٌ دخلت عليه (أل)
فأفادته التعريف، نحو
الصفحه ٩٣ :
الكتابَ.
__________________
(اعراب الامثلة
السابقة)
حضر تأبّط شرّا ـ رأيت تابط شرّا ـ نظرت
إلى تأبّظ
الصفحه ٧٠ :
منه بعض الحركات
(فتظهر الفتحة في حالة النصب، نحو : كلمت القاضيَ).
وأما الفعل المضارع المعتل
الصفحه ٩٦ : جرير المجامع
(تمرين ٢)
دل على اسم الإشارة وبيِّن أنواع المشار
إليه:
ذلك الكتاب لا ريب فيه
الصفحه ٣٧ : سَبٌّ
لمؤنثٍ كيا خباث ويا لكاعِ.
خامساً: لفظ» أمس «إذا استُعمل ظرفاً
مُعيناً خالياً من أل والإضافة
الصفحه ١٠٤ : ما في الكتاب.
والصلة مع الموصول كالكلمة الواحدة، فلا
يُتبع الموصول ولا يُخبر عنه، ولا يستثنى منه
الصفحه ٣٦٩ : فيها
٧
مباحث كل من النحو والصرف واندماجهما معاً أو مستقلان
٨
مقدمة في
الصفحه ٧ :
وبمراعاة تلك الأصول يُحفظ اللسان عن
الخطأ في النطق، ويُعصمُ القلمُ عن الزلل في الكتابة والتحرير
الصفحه ٨٤ : ـ ومن شاور الرجال شاركها في
عقولها ـ إني أنا الله لا إله إلا أنا.
__________________
(١) أما إذا
الصفحه ٣٣٣ :
من حيث الوضع)
تنقسم أسماء الأفعال إلى نوعين: مُرتجلة
ـ ومنقولةٍ.
فالمرتجلة: ما وُضعت من أول أمرها