الصفحه ٢٤١ : لفظاً، وهو في معنى النكرة، نحو : طِبت النفس، أي: نفساً.
وقد يأتي التمييز للتأكيد، نحو : اشتريت
من
الصفحه ٢٥٨ : بين التحذير والإغراء في ما يأتي:
الفضيلة الفضيلة فإنها أُسّ النجاح ـ رأسك
والباب ـ السلاحَ السلاحَ
الصفحه ٢ : سيدنا محمد
مصدر الفضائل، وعلى آله وأصحابه ومن نحا نحوهم من الأواخر والأوائل.
وبعد: فهذا كتاب «القواعد
الصفحه ١٨٨ :
الإمام في القوم ـ الجاهل يحتقر ويمتهن الفضيلة ـ تعساً وبعداً للملحدين ـ اتضح
وكشف السر ـ أتعبني بل أعياني
الصفحه ١٣ :
بخلق حسن، من أسرع في العمل
ألا يا مُستعيرَ الكُتْب دَعْنِي
فإنّ إعارتي للكتب
الصفحه ٣٣١ : أخرى كثيرة لم يبوب
لها في كتب اللغة العربية، منها: كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم ـ ومنها
في
الصفحه ٢٤٣ :
إذا كان الفاصلُ
فعلاً متعدياً فيتعين الجر بمن ظاهرة لمنع الالتباس بالمفعول نحو : (كم قرأت من
الصفحه ٢٨ : .
وثانياً: في الفعل: فمنه مبنيٌ على
الفتح الظاهر نحو كتب ـ أو المقدر كصلى، ومنه مبني على السكون نحو : افهم
الصفحه ٧٩ : ، وهو نوعان:
متصل ـ ومنفصل.
فالمتصل: ما لا يُفتتح به النطق، ولا
يقعُ بعد إلا، وإنما يكون كالجزء من
الصفحه ١٧ : ما دل على حدث وقع في
الزمان الذي قبل زمان التكلم(١).
نحو : كتب ـ ونِعْمَ ـ وبئس.
وله علامتان
الصفحه ٤٨ : مجموعاً ولا ملحقاً بهما ولا من الأسماء الستة ـ سواء
أكان كل من الاسم المفرد وجمع التكسير منصرفاً أو غير
الصفحه ١٨٤ : اللزوم
الأمثلة
١ ـ زيادة الهمزة
أخرجت الكتب
١ ـ مطاوعة المتعدي لواحد
الصفحه ١٣٥ : ـ أو المحمدان ـ أو المحمدون عدل ـ أو صبور ـ أو خير من فلان
ـ وإذا كان المبتدأ جمعاً لغير عاقل جاز أن
الصفحه ١٥٤ : يجب تجرده منها؟ هل
تتصرف هذه الأفعال؟ متى تكون عسى وأوشك واخلولق تامة؟ هل مشتقات هذه الأفعال تعمل
الصفحه ٣٠٢ :
(المبحث الأول في
المصدر)
المصدر: هو ما دل على الحدث مُجرداً من
الزمن، وهو أصلُ جميع المشتقات