الصفحه ٢٣٦ : رأيت
خلق الله الزرافة يديها أطول من رجليها
ـ هو الحق بيناً.
إذا المرء أعيته المرو
الصفحه ٢٤٨ : ، ويا أبا بكرٍ وأبا الحسن) ويا
عبدالله نفسه. إلا إذا كان بدلاً أو معطوفاً منسوقاً مجرداً من (أل) غير
الصفحه ٢٤٩ : مجرداً من (أل) غير مضافين وجب بناؤهما على الضم، نحو : يا أستاذ سعدُ ـ ويا
سعيد وسعد ـ وذلك لأن البدل
الصفحه ٢٥٢ :
والعشرون)
(في أسماء مُلازمة
للنداء)
من الأسماء ما لا يُستعمل إلا في
النداء، وهو نوعان، قياسي
الصفحه ٢٧٤ :
وحكم المضاف أن يجرد من التنوين، ونوني
التثنية، والجمع وما أُلحق بهما، نحو : هذا كتابُ النحو
الصفحه ٢٧٧ : مذ يومان ـ أو يجر بهما
باعتبارهما حرفي جرٍ.
والمبهم المتصرف من ظروف الزمان تجوز
إضافته إلى الجملة
الصفحه ٢٧٩ : ، والتاء للتأنيث حرف، والفاعل مستتر جوازاً تقديره هي،
والجملة من الفعل والفاعل في محل جر صفة لشديدة
الصفحه ٢٨٢ : ذكرناه من
مطابقة النعت للمنعوت يستثنى منه أربعة أشياء:
١ ـ الصفات التي يستوي فيها المذكر
والمؤنث كصبور
الصفحه ٢٨٤ : بذكر صفته، وهذا يشمل ما كان نعتاً
واحداً كما رأيت، وما كان متعدداً فإن ما ليس بلازم منه يجوز فيه القطع
الصفحه ٢٨٥ : ـ ومنا فريقٌ أقام.
ويحذف كل من المنعوت والنعت معاً، نحو :
لا يموتُ فيها ولا يحيا، أي: حياة نافعة (إذ لا
الصفحه ٢٨٨ : ـ وكلتا) تُؤكدان المثنى ـ فالأولى
للمذكر منه، والثانية للمؤنث منه، نحو : (جاء الرجلان كلاهما والمرأتان
الصفحه ٢٨٩ : ) فيقال: (قاموا كلهم ـ وسافرنا كلنا).
وقد عُد من التوكيد ما سمع عن العرب من
الاتباع كقولهم (فلان هاع لاع
الصفحه ٢٩٠ : عتابُ
الكلمة
إعرابها
ترفق
فعل
أمر مبني على السكون لا محل له من
الصفحه ٣١١ :
وهي كثيرةٌ، والمشهور منها فَعَّالٌ ـ ومِفعَالٌ
ـ وفَعُول ـ وفَعِيلٌ ـ وفَعِلٌ نحو : شَرّاب
الصفحه ٣١٣ : المفعول من اللازم إلا إذا
كان نائب فاعله ظرفاً أو مصدراً (متصرفين مختصين) أو جاراً ومجروراً نحو : ما