الصفحه ٥٦ : .
والنون التي بعد الألف والياء عوضٌ عن
التنوين في الاسم المفرد(١)،
وكل اسم معرب اختل فيه شيء من شروط المثنى
الصفحه ٦٢ : .
النوع الرابع: ما سُمي به من هذا الجمع
ـ كعابدين، وما ألحق به: كعِليِّنَ
الصفحه ٦٥ : الياء، منع من ظهورها
اشتغال المحل بحركة المناسبة لياء المتكلم، نحو : احترمت أبي ـ وأخي الأكبر.
وأما
الصفحه ٧٥ : : فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الصبر
فاعل
مرفوع بالضمة
عندي
الصفحه ٨٢ :
__________________
(١) وذلك، نحو : قمت
ـ وأكرمتك ـ فلا يقال: قام أنا ـ ولا أكرمت إياك (لأن التاء أخصر من أنا ـ والكاف
أخصر من
الصفحه ٨٦ : : والدي أدبني ـ وعلمني ـ وزدني يا رب علماً ـ ولا تنقل هذا الخبر
عني ـ ولا ينال اليأس مني.
وإذا سبق يا
الصفحه ٩٤ : من «الكاف
واللام» تكون للمشار إليه (القريب) نحو : ذا ـ أو هذا ـ وذي ـ أو هذي ـ وهذان ـ وهاتان
الصفحه ١٠٣ : (بالعائد) ولا يكون لها محلٌ من الإعراب
__________________
(١) فالمشتقات
الواقعة بعد أل يمثابة جمل
الصفحه ١٠٨ : ء الموصولة؟ ما هي
الأسماء الموصولة الخاصة؟ ما هي الأسماء الموصولة المشتركة؟ ما هو حكم مَنْ وما؟
ما هو حكم أي
الصفحه ١٢٤ :
(تطبيق ـ بيِّن أنواع
نائب الفاعل)
يُصاب الفتى من عثرة بلسانه ـ يكرم
المرء لآدابه ولا يُكرم
الصفحه ١٣٠ :
(ويتقدم الخبر على
المبتدأ وجوباً)
(في أربعة مواضع)
أولاً: إذا كان الخبر من الألفاظ التي
لها
الصفحه ١٣١ : (أي هو
العادل). ونحو : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم (أي هو الرجيم). ونحو : تصدق على
الفقير المسكين (أي
الصفحه ١٣٩ : : واعلموا أن ما غنمتم من شيء فإن لله خمسه.
(١) المراد بالوصف:
اسم الفاعل واسم المفعول والصفة المشبهة وأفعل
الصفحه ١٤٣ : يكن من
ألفاظ الصدارة كأسماء الشرط.
(٣) بشرط كونه غير
طلبي.
(٤) قد ألحق بصار:
(آض ـ ورجع ـ واستحال
الصفحه ١٤٧ : نحو : سِر مُسرعاً إنْ راكباً وإنْ ماشياً، ونحو : التمس
ولو خاتماً من حديد، والتقدير في الأول (إن كنت