(نموذج إعراب الأمثلة الآتية ـ ٢ ـ)
حمداً لله على نعمائه وشكراً له على آلائه ـ يُحب العاقل وطنه كل الحب
الكلمة |
إعرابها |
حمداً |
مفعول مطلق منصوب بفعل محذوف تقديره أحمد حمدا الله |
لله |
جار ومجرور متعلقان بالمصدر قبله. |
على نعمائه |
جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من لفظ الجلالة. |
وشكراً |
مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره أشكر شكراً ـ معطوف على حمداً |
له |
جار ومجرور متعلقان بالمصدر قبله. |
على آلائه |
جار ومجرو متعلقان بالمصدر أيضاً قبله. |
يحب |
فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب والجازم |
العاقل |
فاعل ليحب مرفوع بالضمة الظاهرة |
وطنه |
مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة ووطن مضاف والهاء مضاف إليه |
كل |
نائب عن المفعول المطلق منصوب، وهو مضاف |
الحب |
مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة |
(أجب عن الأسئلة الآتية)
ما هو المفعول المطلق؟ ما الذي ينوب عن المفعول المطلق؟ كم قسما المفعول المطلق؟ ما هو العامل الذي يعمل فيه؟ وماذا يشترط فيه؟ ومتى يحذف؟
اذكر عامل المفعول المطلق في الأمثلة الآتية:
سبحان الذي هدانا صراطاً سوياً ـ هنيئاً مريئاً ـ يمشي مشية المختال.
لأجهدن فأما دفع واقعة |
|
تخشى وإما بلوغ السؤل والأمل |
سقياً لأيام مضت مع جيرة |
|
كانت ليالينا بهم أفراحا |
فلان معروف معرفة تامة ـ هذا يحدث كثيراً ولا يضر مطلقاً.
مهلاً بني عمنا عن نحت أثلتنا |
|
سيروا رويداً كما كنتم تسيرونا |