الصفحه ٢٣٤ : منفية (بما
أو لا) نحو : هجم الجيش ما يخاف الأعداء ـ وما لنا لا نؤمن بالله.
على أن ما ورد من ذلك شاذ لا
الصفحه ٢٤٨ : ، ويا أبا بكرٍ وأبا الحسن) ويا
عبدالله نفسه. إلا إذا كان بدلاً أو معطوفاً منسوقاً مجرداً من (أل) غير
الصفحه ٣٣٧ : تقع بعد فعل بمعنى اليقين والعلم الجازم، فإن
وقعت بعده نحو : علمت ألا يرجع المسافر، فهي مخففة من (أن
الصفحه ٣٤٢ : المواضع
إلا شذوذاً ـ كقولهم: (تسمع بالمُعيدي خير من أن تراه) أو لضرورة الشعر، ونحو ذلك.
(١) تنفرد (لم
الصفحه ٢٢٣ :
(نموذج إعراب)
فانهض إلى صهوات المجدِ مُعتلياً
فالبازُ لم يأوِ إلا عاليَ
الصفحه ٢٥٠ : من ينصرُ المظلوم أي: يا قومُ.
(المبحث العشرون)
(في المنادى المضاف
إلى ياء المتكلم)
إذا كان
الصفحه ٢٧٠ : ، إلا أن
الغالب ألا يدخل ما بعدها في حكم ما قبلها، نحو : سِرتُ حتى الكعبة ـ فالمعنى أن
سيرك انتهى إليها
الصفحه ١٤٤ : ، ومعنى (مادام) استمرار اتصاف المخبر عنه
بالخبر، ومعنى (ليس) النفي في الحال إلا إذا قيدت بما يفيد المضي أو
الصفحه ١٥٨ : (بإلا) فتكون مهملة، نحو
: إن هذا إلا ملكٌ كريمٌ.
(نموذج إعراب)
ما كلُّ غنيٍّ بسعيد ـ لاتَ وقتَ
الصفحه ٢٨٣ : ـ أو العظيمَ) و (أحسِنْ إلى فلانٍ المسكينُ أو
المسكينَ) وذلك بشرط ألا يكون ذكر النعت لازماً للمنعوت
الصفحه ٢٩٢ :
بالمبدل منه، إما
لفظاً، نحو : (بعثُ الدار نصفها ـ وأعجبني أخوك ثوبه) وإما تقديراً، نحو : (ولله
الصفحه ٢٩ : البناء في الحروف(١)
والأفعال عدم توارد المعاني
__________________
ومنه مبني على حذف
النون. نحو
الصفحه ٢٨٠ : الحسنُ حظه، ويقال
له (النعت السببي)(١).
ولا يكون المنعوتُ إلا اسماً ظاهراً.
فإن كان معرفةً كان النعتُ
الصفحه ٢٩٥ : أو التأنيث والتعريف أو التنكير والإفراد أو التثنية أو
الجمع(٢).
وكل ما كان من عطف البيان يصح أن يحل
الصفحه ٨ : لغوياً مُراداً
بها «الكلام» نحو : لا إله إلا الله كلمة التوحيد.
وبالاستقراء وتتبع مفردات اللغة وجد أن