الصفحه ٢٤٢ : نحو : (كم لي فضلاً) أو جره (بمن) نحو : (كم لي من فضلٍ) إلا
__________________
أو الضم، ويكرران
الصفحه ٧٣ :
ولكن كلُّ معروضٍ مُهانُ
ما رأيت شيئاً كثيرهُ أخف من قليله إلا
العلم ـ
مَنْ قَال لا
الصفحه ٣١٣ : المفعول من اللازم إلا إذا
كان نائب فاعله ظرفاً أو مصدراً (متصرفين مختصين) أو جاراً ومجروراً نحو : ما
الصفحه ٢٢٢ : ء يستطبُ به
إلا الحماقة أعيت من يداويها
وماليَ إلا آلَ أحمد شيعة
الصفحه ٢٢٤ : صريح، نحو : انهض بالكريم
عاثراً.
(٢) لا تأتي الحال من
المضاف إليه إلا إذا كان المضاف عاملاً فيه
الصفحه ٣١٤ : ،
والصفة على أوزان أُخر ـ ولا تكون إلا من الثلاثي اللازم وهو يكون من الثلاثي
وغيره ومن المتعدي واللازم، ومن
الصفحه ٢١٣ : إلا من مُتعددٍ، نحو : اشترك سليمٌ وخليلٌ، واختصم سعدٌ وسعيدٌ.
واعلم: أن ناصب المفعول معه، هو ما
الصفحه ١٦١ : .
فتدخلُ على اسمها بشرط أن يتقدمه ظرفٌ
أو مجرور متعلقان بخبرها، نحو : إن من البيان لسحراً.
وتدخل على
الصفحه ٢٠٥ : إلا ما كان
منها مُبهماً مُتضمناً (معنى في) نحو : سرتُ فرسخاً وما كان منها مُشتقاً سواء
أكان
الصفحه ٣٢١ : والمصدر
والمفعول واحدةٌ من غير الثلاثي، ولا تُعرف إلا من القرائن.
وقد تلحق التاء اسم المكان سماعاً، نحو
الصفحه ٢٥٣ : يُستعمل للاستغاثة من أحرف النداء
إلا (يا) ولا يجوز حذفها ـ ولا حذف المستغاث ـ أما المستغاث له فحذفهُ جائزٌ
الصفحه ٢١٧ :
القوم إلا سليماً.
ثانياً: إذا تقدم المستثنى على المستثنى
منه في كلامٍ تام موجب أو منفي، نحو
الصفحه ١٥٦ : .
وحيث أنها لا تعمل إلا في النفي وجب رفع
كل ما ينقض نفيه من متعلقاتها، وذلك يكون في الخبر كما مر، وفي
الصفحه ٢١٦ : ).
والمستثنى قسمان: متصل ـ ومنقطع.
فالمتصل: ما كان من جنس المستثنى منه،
نحو : تصدأ كلُ المعادن إلا الذهب
الصفحه ١٦٦ :
المهملة، فارقة بينها وبين (إن) النافية(١).
فإن وَليَها فعلٌ: كَثُر كونه من الأفعال الناسخة، نحو : وإن نظنك