الصفحه ٣٢٥ :
و (حبذا ـ أو لا حبذا) يجب تقديمها على
المخصوص دائماً، وهي مركبة من (حَبّ) فعل ماضٍ واسم الإشارة
الصفحه ٣١٧ : (خير وشر) دائماً و (حب)
قليلاً.
(٢) أي متصلين باسم
التفضيل، ويغتفر فصلهما منه بمعمول أفعل، نحو
الصفحه ٢٥٦ :
كتموا المحبة والهوى فضَّاحُ
فوا كبدا من حب من لا يحبني
ومن عَبَرات ما لهنّ فنا
الصفحه ٣٢٧ :
إعرابها
حبذا
حب
فعل ماض للمدح مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، وذا اسم إشارة (مفرد
الصفحه ٢٠٩ : بالمصدر
القلبي ما كان مصدراً لفعل من أفعال القلب وهي التي منشأها الحواس الباطنة كالحب
والبغض والخوف والحيا
الصفحه ١٦٧ : مفعولها
الأول.
وقد يأتي نادراً مفسر ضمير الشأن
مفرداً، كما في قوله:
هو
الحب فاسلم بالحشا ما
الصفحه ٨٠ :
واثنا عشر: منها في محل جر(١)
وهي: هذا وطني ـ وطننا ـ وطنُكَ ـ وطنُكِ ـ وطنكما، وطنكم ـ وطنكن
الصفحه ١٧٦ : إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن
لا عهد له ـ لا متشاركين في نافع محتقران.
فيمَ الإقامة بالزورا
الصفحه ١٠ :
من اسمين حقيقةً. نحو : الدين المعاملة.
١ ـ أو من اسمين حُكماً. نحو : الصدقُ
مُنجٍ ـ (فإن الوصف
الصفحه ٢٩٢ :
بالمبدل منه، إما
لفظاً، نحو : (بعثُ الدار نصفها ـ وأعجبني أخوك ثوبه) وإما تقديراً، نحو : (ولله
الصفحه ٣٢٩ :
(أشدد أو أكثر) ونحوهما، نحو : (ما أشدَّ اجتهاد سليمٍ) و (أعظم بتقدمِ الصناعات
بمصر).
وحكم المتعجب منه
الصفحه ٢٦٧ : : مُرّ مِنْ عن يميني ـ و (على) بمعنى (فوق) إذا سبقت (بمن) نحو : سقط
من على الجبل ـ فتكون كل واحدةٍ منهن
الصفحه ٢٩١ :
من الكل، وبدل
الاشتمال، وبدل الغلط أو النسيان.
فبدل الكل من الكل (ويسمى البدل
المطابق): هو ما
الصفحه ٤ :
وكلها باحثةٌ عن اللفظ العربي من حيث
ضبطه وتفسيره وتصويره وصياغته إفراداً وتركيباً.
والذي له حق
الصفحه ٤٧ : .
إليه
جار
ومجرور متعلقان بمحتاج، والجملة من المبتدأ والخبر لا محل لها من الإعراب صلة
الموصول