الصفحه ٣٠٧ : الحكيم.
ويكون على وزن (فِعْلَةٍ) إذا كان الفعل
ثلاثياً ـ ولا صيغة للهيئة من غير الثلاثي.
وقد تكون
الصفحه ٣٣٠ :
ولا يجوز تقديم معمول فعلي التعجب
عليهما، ولا يُفصلُ بين فعل التعجب والمتعجب منه إلا بالظرف، أو
الصفحه ٣٣٤ :
(تقسيم أسماء الأفعال
من حيث الزمن)
أسماء الأفعال السماعية على ثلاثة
أنواع:
١ ـ ما ورد بمعنى
الصفحه ٣٤٥ : فيها غير ذلك بطل عملها،
وخرجت عن الشرطية نحو (إن من يطلب يجد).
وبعض هذه الأدوات لا يجزم إلا ملحقاً
الصفحه ٣٥١ : الألف خوفاً من الالتباس، نحو : لا تضربانِّ (أصلها لا
تضرباننَّ).
(د) إذا كان الفعل متصلاً بنون الإناث
الصفحه ٣٥٣ :
والملخص: أن الاسم لا
يؤكد أبداً، أما الأفعال فيعلم حكمها من هذا الجدول
(نموذج إعراب
الصفحه ٣٥٨ : ، نحو :
(مررتُ بنساء أُخَر)(٢).
والاسم الممنوع من الصرف: إذا (أضيف) أو
دخلته (أل التعريف) جُر بالكسرة
الصفحه ٣٥٩ :
فالمذكر الحقيقي: هو الذي له أُنثى من
جنسه (كرجل ـ وبعير).
والمذكر المجازي: هو ما ليس كذلك
الصفحه ٣٦٧ : تنوينه
__________________
(١) منهم من يقف عليه
برد الياء كقراءة بعضهم (ولكل قوم هادئ) على أنه إذا كان
الصفحه ١٥ : ء المبنية لأجل الفرق بين المعرفة منها والنكرة. فما نُوِّن منها كان نكرة.
وما لم ينوّن كان معرفة، تقول
الصفحه ٢١ :
والأمر)
يؤخذ المضارع من الماضي بزيادة حرف من
حروف المضارعة الأربعة المجموعة في كلمة «أنيتُ» أو «أتين
الصفحه ٤٤ : الغِنَى
وكنتَ على بُعْدٍ جَعَلْنَكَ
مَوْعِدَا
مَن ظَنَّ بك خيراً فصَدِّقْ ظَنّهُ
الصفحه ٥٦ : .
والنون التي بعد الألف والياء عوضٌ عن
التنوين في الاسم المفرد(١)،
وكل اسم معرب اختل فيه شيء من شروط المثنى
الصفحه ٦٢ : .
النوع الرابع: ما سُمي به من هذا الجمع
ـ كعابدين، وما ألحق به: كعِليِّنَ
الصفحه ٦٥ : الياء، منع من ظهورها
اشتغال المحل بحركة المناسبة لياء المتكلم، نحو : احترمت أبي ـ وأخي الأكبر.
وأما