الصفحه ٢٠٦ : ) بمن وإلى وتجر
(متى) بإلى وحتى وتجر (أين وهنا وثم وحيث) بمن وإلى وتجر (الآن) بمن وإلى ومذ
ومنذ.
الصفحه ٢١٠ : ) والإضافة أو مقرونٌ بأل أو مضافٌ.
فإن كان الأول: فيكثر نصبهُ ـ ويقل جره
بحرف تعليلٍ. نحو : نصحتك رغبةً في
الصفحه ٢٢٩ : إلا في بعض
الأحوال، وذلك إذا اقترن بأل: فلا يجوز تقديم الحال التي هو عامل فيها عليه.
الصفحه ٢٣٦ : تشح عليه جاد أو بخلا
إنما الميت من يعيش كئيباً
كاسفاً باله قليل الرجا
الصفحه ٢٣٨ : ، ولفظ التمييز يغني عنهما.
(١) ما يشبه المقدار:
هو ما يدل على قدر غير معين، لأنه غير مقدر بآلة خاصة بل
الصفحه ٢٨١ : العدد.
٥ ـ الاسم الموصول المصدر (بأل) نحو :
(جاء الرجل الذي اعتدى) أي: المعتدي.
٦ ـ الاسم المنسوب
الصفحه ٣٠٥ : المصدر عمل فعله تعدياً ولزوماً
ـ سواء كان مُحلى بأل أو مضافاً أو مجرداً منهما، نحو : ولولا دفع اللهِ
الصفحه ٣١٠ : : مُقيمٌ. وهويعمل عمل فعله المتعدي واللازم سواء كان مُحلى بأل
أو مضافاً أو مجرداً من أل والإضافة فإن كان
الصفحه ٣١٨ :
الحالة الثانية: أن يكون مُحلى بأل،
فتجب والحالة هذه مطابقته للمفضل وعدم الإتيان بعده بالمفضل
الصفحه ٣٢٣ : (نعم ـ وبئس ـ وساء ـ واحداً
من أربعة):
أولاً: يكون اسماً ظاهراً مُعرفاً (بأل)
الجنسية نحو : نعم
الصفحه ٣٧٤ : على أنواع الموصولات
١١٠
المبحث الثامن في المعرف بأل الجنسية والعهدية
١١١
الصفحه ١٦٨ : مرفوع بالضمة.
(تمرين)
اذكر الموجب لكسر همزة إن والموجب
لفتحها أو المجيز للأمرين:
علمت أن
الصفحه ٢١٦ : كلام
تام موجب(٢)،
نحو : قام
__________________
(١) لابد في المستثنى
المنقطع من ارتباطه (معنى
الصفحه ٣ : ، وعوناً على حسن أدائها، وهو علم العربية الموصل إلى
صواب النطق، المقيم لزيغ اللسان. الموجب للبراعة، المنهج
الصفحه ٨٣ :
المنفصل، إلا لدواعٍ
وأسبابٍ كثيرةٍ.
وأشهر الدواعي
الموجبة لفصل الضمائر هي:
(١) إرادة الحصر