الصفحه ٥١ :
التاسع والسبعون :
أحد الأمور الأربعة لازم ، وهي : إمّا وجوب مخالفة [النبي صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ١٥٤ :
هي التقوى. وإنّما يتمّ ذلك بالعصمة ، فيجب عصمة الإمام.
السبعون : قوله
تعالى : (وَلَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٥٦ : الإمكان لحمله على الصلاح ، فلا يكون لطفا ولا
قطعا بحجّة المكلّف على الله تعالى.
الحادي والسبعون :
الإمام
الصفحه ١٥٨ : .
الرابع والسبعون :
أحد الأمرين لازم ، وهو : إمّا عصمة الإمام ، أو جواز احتياج المكلّفين إلى إمام
مع عصمتهم
الصفحه ١٦٠ : كلّ وقت.
الخامس والسبعون :
علّة الحاجة إلى الإمام المقتضية [لوجوب] (٤) نصبه هي علّة الحاجة إلى عصمته
الصفحه ١٦١ : والسبعون :
لا شيء من الإمام بداع إلى النار بالضرورة ، وكلّ غير معصوم داع إلى النار
بالإمكان. ينتج : لا شي
الصفحه ١٦٢ : (١).
السابع والسبعون :
قول الإمام وفعله مبدأ من جملة المبادئ كقول النبيّ صلىاللهعليهوآله وفعله ، ولا شيء من
الصفحه ١٨٢ : : الخطأ.
والثاني : تعمّده للخطأ ، بغلبة القوّة الشهويّة والسبعيّة.
فلا بدّ وأن يكون
الإمام معصوما
الصفحه ٢٢٤ : بالتفسير المذكور] (٦) ، فكلّ غير معصوم ليس بإمام بالضرورة.
السبعون : قوله
تعالى : (فَالَّذِينَ
هاجَرُوا
الصفحه ٢٢٧ :
محال.
الثالث والسبعون :
قوله تعالى : (يُرِيدُ
اللهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ
الصفحه ٢٢٨ :
استحالته ، فيجب أن يكون الإمام معصوما ، وهو المطلوب.
الرابع والسبعون :
أنّ الإمام مقيم للحدود ، [والجهاد
الصفحه ٢٩٢ : والخمسين ، والدليل الثالث والستين ، والدليل التاسع
والستين ، والدليل الرابع والسبعين من هذه المائة
الصفحه ٣٢٥ : ، والحمد لله وحده.
هذا صورة خط والدي
أدام الله أيّامه ، وكان الفراغ منه في عاشر رمضان سنة سبع وخمسين
الصفحه ٣٣٩ : .
(مَّثَلُ
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ
سَبْعَ
الصفحه ٢٧٧ : الغني المطلق بوجه لا
يتصوّر فيه الحاجة ، ولا يمكن أن يقع في أقواله وأفعاله ما لا يناسب الحكمة ،
وإيجاب