«أبي تعرضت ، ام ال تشوقت ... طلقتك
ثلاثا» ج ١ : ١٩٢.
«اذا ظهرت البدع في امتي فليظهر
العالم علمه ، فمن لم يفعل فعليه لعنة الله تعالى» ج ١ : ٣٠.
«اذا كان يوم القيامة نادى مناد :
ايها الخلائق انصتوا فإن محمد صلىاللهعليهوآله يكلمكم ، فتنصت الخلائق ، فيقوم
النبي صلىاللهعليهوآله فيقول : يا معشر الخلائق ، من كانت
له عندي يد او سنة او معروف فليقم حتى اكافيه ، فيقولون : بآبائنا وأمهاتنا واي
يد واي منه وأي معروف لنا؟! بل اليد والمنة والمعروف لله ولرسوله على جميع
الخلايق ، فيقول : بل من آوى أحدا من أهل بيتي او برهم او كساهم من عري
|
|
او اشبع جائعهم فليقم حتى اكافيه ،
فيقوم اناس قد فعلوا ذلك ، فيأتي النداء من عند الله : يا محمد يا حبيبي ، قد
جعلت مكافأتهم اليك ، فأسكنهم من الجنة حيث شئت ، فيسكنهم في الوسيلة حيث لا
يحجبون عن محمد وأهل بيته صلوات الله عليهم» ج ١ : ٢٩.
«إلهي ما عبدتك شوقا إلى جنتك ، ولا
خوفا من نارك ، بل وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك» ج ١ : ٢٠١.
«أنا شافع يوم القيامة لأربعة أصناف ولو
جاؤوا بذنوب أهل الدنيا ، رجل نصر ذريتي ، ورجل بذل ماله لذريتي عند الضيق ، ورجل
احب ذريتي باللسان والقلب ، ورجل سعى في
|