الصفحه ٣٥٧ : من آوى أحدا من أهل بيتي او برهم او كساهم من عري
او اشبع جائعهم فليقم حتى اكافيه ،
فيقوم
الصفحه ٩٦ :
المذهب الثاني : أنّ الإيمان هو التصديق بالقلب واللسان معا ، وهو قول بشر
بن غياث المريسي
الصفحه ٩٧ : قالوا :
الإيمان هو الإقرار باللسان [فقط. وهم فريقان :
الأوّل : أنّ الإقرار باللسان هو الإيمان فقط
الصفحه ٩٨ :
المعرفة في القلب
، فالمعرفة شرط لكون الإقرار باللسان] (١) إيمانا ، لا أنّها داخلة في مسمّى
الصفحه ٩٩ : عن التصديق بالقلب والإقرار باللسان (٢).
ونعني بالتصديق :
الحكم الذهني بالثبوت والانتفاء الجازم
الصفحه ١١٧ : الشديد الغليظ ، وقيل :
هو كلّ ذي لحية. والعلج : الكافر ، ويقال للرجل القوي الضخم من الكفّار : علج.
لسان
الصفحه ٢٦٥ : واجب العصمة.
وثالثها : أنّه لا يكون الإمام إلّا بنصّ إلهي على لسان النبيّ الصادق
عليهالسلام ، أو على
الصفحه ٧٠ : رَبِّنا)
، قيل : جدّه عظمته ، وقيل : غناه. وقال مجاهد : جدّ ربّنا جلال ربّنا. لسان العرب
٢ : ١٩٩ ـ جدد
الصفحه ٨٤ : «ب».
(٢) انظر : التفسير
الكبير ٢ : ٢٠. لسان العرب ١٥ : ٣٧٧ ـ ٣٧٨ ـ وقى. تاج العروس ١٠ : ٣٩٦ ـ وقى.
(٣) انظر
الصفحه ٩٢ : الأولى : الذين قالوا : الإيمان اسم لأفعال القلوب والجوارح والإقرار
باللسان ، وهم كثير من المعتزلة
الصفحه ٩٤ : :
الإيمان اسم للفرائض دون النوافل (٩).
الفرقة الثانية : الذين قالوا : الإيمان بالقلب واللسان معا
الصفحه ٩٥ :
وهؤلاء قد اختلفوا على مذاهب :
الأوّل (١)
: أنّ الإيمان إقرار
باللسان ومعرفة بالقلب ، وهو قول
الصفحه ١٢١ : «ب».
(٥) انظر : الصحاح ٢
: ٦٧٩. لسان العرب ٦ : ١٨٩ ـ سحر.
(٦) الموطأ ٢ : ٩٨٦ ،
ب ٣ ح ٧. سنن أبي داود ٤ : ٣٠٢
الصفحه ١٤٣ :
والخطاب على لسان
الرسول ووضع الكتاب والآيات هداية الأمّة إلى الحقّ ، وكلّ ما يتوقّف عليه الهداية
الصفحه ١٥٤ : . الصحاح ٦ : ٢٤٩٨ ـ منا. لسان العرب ١٣ : ٢٠٢
، ٢٠٥ ـ مني.
(٤) في «أ» زيادة : (بل
الأعداء) بعد : (بالأعدا