الصفحه ٤٧ :
فُصُولُ الأَذَانِ
الله
أكبر =
أربع
مرات
أشهد
أنّ لا إله إلاّ الله
الصفحه ٥٥ :
فُصُولُ الإِقَامَةِ
الله
أكبر =
مرتان
أشهد
أنّ لا إله إلاّ الله
الصفحه ٥٨ :
لَا إِلَهَ إِلَّا
اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ عَلِيٌّ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ، وَلَمَّا
الصفحه ٨ : من محرّم ، وقبل
ساعات من تطاير روحه إلى الرفيق الأعلى ، يستمهل من عمر بن سعد برهة من الزمن؛
ليؤدي
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآله
يَقُولُ : مَنْ أَذَّنَ عِشْرِينَ عَاماً بَعَثَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
الصفحه ٥٧ : : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ ، فَقَالَ : سُبْحَانَ
الصفحه ٨٣ :
قِيلَ؛ لِأَنَّ الْأَذَانَ إِنَّمَا
وُضِعَ لِمَوْضِعِ الصَّلَاةِ وَ إِنَّمَا هُوَ النِداءُ إِلَى
الصفحه ١٦ :
ذُنُوبِهِ وَمَنَّ عَلَيْهِ
بِالْعِصْمَةِ فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِهِ وَجَمَعَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الصفحه ٨١ :
عِلَلُ الأَذَانِ
قال فضل بن شاذان : سأل سائل من الإمام
الرضا عليهالسلام
، مسائل منها قوله
الصفحه ٣٠ : إبراهيم «شَكا إلى أبِي
الحَسَنِ الرِّضا عليهالسلام
سُقمَهُ وأنَّهُ لا يولَدُ لَهُ وَلَدٌ ، فَأَمَرَهُ
الصفحه ٤٤ : رِيحاً
تَرْفَعُهُ إِلَى السَّمَاءِ ، وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ إِذَا سَمِعُوا الْأَذَانَ
مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٨٠ : أفضَلَ مِن هذِهِ ، فَتَفَرَّغوا
لِصَلاتِكُم قَبلَ النَّدامَةِ. وإذا قالَ : «لا إلهَ إلَا اللّهُ
الصفحه ٨٥ : ؛ لأنّه يذكّر المسلمين بواجباتهم المقدّسة التي
تقربهم إلى رحمة الله تعالى.
والمؤذن له شخصيته المرموقة
الصفحه ٢٤ : أُمَّتِي مَا لَهُمْ فِيهَن لَضَرَبُوا عَلَيْهَن
بِالسِّهَامِ : الْأَذَانُ وَالْغُدُوُّ إِلَى يَوْمِ
الصفحه ٤١ : إعلاماً بدخول الوقت. وتنقسم هذه الشرائط إلى واجب
وندب ، فالأول منها :
١.
الإسلام : فلا يجوز الصلاة بأذان