الصفحه ٧ : الحريّات بأنواعها؛ لأنّ الحياة الحرّة
الكريمة ، تسعد مع الدين الإسلامي فلا خَير بأحدهما إلاّ مع الآخر. فلذا
الصفحه ٩٧ :
الحليّ ، نجم الدين أبي القاسم جعفر بن الحسن ، المتوفى سنة ٦٧٦ ﻫ ، تحقيق
عدّة من الأفاضل ، سنة الطبع ١٣٦٤
الصفحه ٥٨ :
لَا إِلَهَ إِلَّا
اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ عَلِيٌّ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ، وَلَمَّا
الصفحه ٦٤ : عليهالسلام
أنّه قال : «ثَلاثٌ
لا يَدَعُهُنَّ إلاّ عاجِزٌ : رَجُلٌ سَمِعَ مُؤَذِّنا لا يَقولُ كَما يَقولُ
الصفحه ١٧ : قَالَ
: الضَّجِيجُ التَّسْبِيحُ وَالتَّحْمِيدُ وَالتَّهْلِيلُ؟ فَإِذَا قَالُوا : أَشْهَدُ
أَنْ لَا
الصفحه ٥٧ : : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ ، فَقَالَ : سُبْحَانَ
الصفحه ٢١ : مِنَ المَلائِكَةِ لا يَرى
طَرَفَاهُمَا ، ومَنْ صَلّى بِإقَامَةٍ ، صَلّى خَلْفَه مَلَك» (١).
وعن
الصفحه ٣٤ : وَرَميتُ بِسَهمِ
اللهِ المُصيِب الذِي لا يُخطئُ وَجَعلتُ سَمعَ اللهِ عَلى سَمعِكَ وَبَصركَ
وَذلِك تَكُ
الصفحه ٦٥ : أن لا إلهَ
إلَا اللّهُ» فَقُل : أشهَدُ أن
لا إلهَ إلَا اللّهُ ، وإذا قالَ : «أشهَدُ أنَّ مُحَمَّدا
الصفحه ٦٧ : » (١)
، وقال الصادق عليهالسلام
: «مَنْ سَمِعَ اَلْمُؤَذِّنَ يَقُولُ : أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ
الصفحه ١٨ :
أُمَّتِي إِلَى الْجَنَّةِ ، أَلَا وَإِنَّ الْمُؤَذِّنَ إِذَا قَالَ : (أَشْهَدُ
أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا الله
الصفحه ٢٢ :
أذَّنَ وأقامَ وصَلّى ، أمَرَ اللّه ُ عزَّ وجَلَّ المَلائِكَةَ فَصَفّوا خَلفَهُ
صَفّا لا يُرى طَرَفاهُ
الصفحه ٤٥ : أَكْثَرَ
وَكَانَ أَجْرُكَ فِي ذَلِكَ أَعْظَمَ»
(٣).
__________________
(١) من لا يحضره
الفقيه ، ج١
الصفحه ٤٧ :
فُصُولُ الأَذَانِ
الله
أكبر =
أربع
مرات
أشهد
أنّ لا إله إلاّ الله
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله : «أنّ الدُّعَاءَ
بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ لَا يُرَدُّ»
(١).
وعنه صلىاللهعليهوآله