الصفحه ٦٨ :
فِي تِلْكَ الْحَالِ؛
لِأَنَّ ذِكْرَ اللَّهِ حَسَنٌ عَلَى كُلِّ حَالٍ. ثمّ قال عليهالسلام
الصفحه ٧ :
بِسم الله الرحمن
الرحيم
المقدّمة
إنّ الأذانَ من السنن التي إعتمد
الإسلام عليها اعتماداً
الصفحه ٣٠ : إبراهيم «شَكا إلى أبِي
الحَسَنِ الرِّضا عليهالسلام
سُقمَهُ وأنَّهُ لا يولَدُ لَهُ وَلَدٌ ، فَأَمَرَهُ
الصفحه ٣٣ : أنَا مِن أرضِ اللهِ
حَتّى كَانَ الآن ، فَإذَا قَدْ أتَانِي آتٍ وحَمَلنِي حَتّى أخرَجَنِي إلى
الطَريِقِ
الصفحه ٣٥ :
ومُذلُّكُم بِعِزَّةِ
المَتِين ، (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ
اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ
الصفحه ٤٣ : إِذَا سَدَدَ ، وَقَدْ كَانَ ابْنِ أمّ
مَكْتُومَ أعْمَى يُؤذِّنَ لِرَسُولِ اللهِ
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٩ :
أَحَدُكُمْ : لَا
إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ، فَلْيَقُلْ عَلِيٌّ أَمِيرُ
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله له : أنت
أميرالمؤمنين والإمام الهادي (٢)
......... الخ فيؤيد المؤذن كل ذلك بقوله : أشهد أنّ عليّاً
الصفحه ٧٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله جَمَعَ بَيْنَ
الظُهرَينِ والعَصرِ بِأذَانٍ وإقَامَتَينِ ، وَجَمَعَ بَيْنَ
الصفحه ٧٤ :
وقال صفوان الجمال : «أنّ أبا عبد الله الصادق
عليهالسلام صَلَّى بِنَا الظُهرِ والعَصْرِ
بِأذَانٍ
الصفحه ٧٦ : ء لمن كان
بالمزدلفة (المشعر)؛ لرواية عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، أنّه جَمَعَ
بَيْنَ الْمَغْرِبَ
الصفحه ٧٧ :
تَفْعَلْ
أجزَأهَا أنْ تُكَبِّرَ وَأنْ تَشْهَدَ أن لا إله إلاّ الله ، وأنّ مُحمّداً
رَسُول الله
الصفحه ٨ :
وائتّم أصحابه وصلّى. أجل أنّهم المؤمنون بالله حقاً؛ لأنّهم لا يفارقون الصلاة
حتى على أبواب الموت الرهيبة
الصفحه ١٢ :
ذِكْرِ اللّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذلِكُمْ خَيْرٌ لّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
الصفحه ٣١ :
اَلصِّبْيَانِ» (٣).
٨. الأذان والغول :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إِذَا تَغَوَّلَتْ
بِكُمُ