الصفحه ١٢ :
ذِكْرِ اللّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذلِكُمْ خَيْرٌ لّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
الصفحه ١٣ :
مَعَ الأَخْبَارِ
إنّ الأحاديث والروايات المنقولة عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته
الصفحه ١٦ : وَبَكَيْتُ حَتَّى إِنِّي وَاللَّهِ لَرَحِمْتُهُ ، ثُمَّ
قَالَ : اكْتُبْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٢٠ : فَإِذَا أَذَّنَ
الْمُؤَذِّنُ فَقَالَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ اكْتَنَفَهُ
أَرْبَعُونَ
الصفحه ٢٣ :
وجاء نفر من اليهود إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فسألوه عن مسائل
... إلى أن قال
الصفحه ٢٥ :
يَتَكَلَّمَ بِه ، سُئِلَ
فِإنْ كَانَ شَدِيدُ الوَجَعِ؟ قَالَ عليهالسلام
: لابُدَّ مِنْ أنْ
الصفحه ٢٧ :
أَثَرُ الأَذَانِ فِي
الْحَيَاةِ
إنّ الإنسان مهما بلغ من القدرة
والكفاءة ، كان ولا يزال ضعيفاً
الصفحه ٢٩ : » (١).
وعن محمّد بن راشد أنّه قال : «وكُنتُ
دائِمَ العِلَّةِ ما أنفَكُّ مِنها في نَفسي وجَماعَةِ خَدَمي
الصفحه ٣٥ : الطَرِيقُ إنْ شَاء الله تَعالى» (٢).
__________________
(١) التوبة : ١٢٩.
(٢) بحار الأنوار ، ج٦٠
الصفحه ٤١ :
الإستغفار (١).
وقال الصادق عليهالسلام : «لَا يَجُوزُ أَنْ
يُؤَذِّنَ إِلَّا رَجُلٌ مُسْلِمٌ عَارِفٌ
الصفحه ٤٢ : :
١.
العدالة : يستحب في الأذان
الإعلامي أن يكون عادلاً؛ لقول الرسول صلىاللهعليهوآله
: «يُؤَذِّنُ
لَكُمْ
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله : «أنّ الدُّعَاءَ
بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ لَا يُرَدُّ»
(١).
وعنه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٠ :
وعن أميرالمؤمنين عليهالسلام أنه كان يقول
لأصحابه : «مَن سَجَدَ بَينَ الأَذانِ وَالإِقامَةِ
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآله ، إيماناً وعلماً
وأدباً وفضلاً وتقوى ونسباً .... الخ. أليس من الحقّ والإنصاف أن يذكر إسمه بعد
إسم
الصفحه ٦٩ : حَسَنَاتِهِم شَيء ويُعْطِيهِ اللهُ مَا بَيْنَ الأذَانِ
والإقَامَةِ كُلُّ شَيءٍ سَأَلَه إمّا أن يُعَجِّلَ لَه