الصفحه ٥٠ : المُنافِقينَ» (١).
وعن الصادق عليهالسلام : «مَنْ أذّنَ ثُمّ
سَجَدَ فَقَالَ فِي سُجُودِه : لا إلَه إلَّا
الصفحه ٨١ :
عِلَلُ الأَذَانِ
قال فضل بن شاذان : سأل سائل من الإمام
الرضا عليهالسلام
، مسائل منها قوله
الصفحه ٣٠ : إبراهيم «شَكا إلى أبِي
الحَسَنِ الرِّضا عليهالسلام
سُقمَهُ وأنَّهُ لا يولَدُ لَهُ وَلَدٌ ، فَأَمَرَهُ
الصفحه ٣٩ : الفضل بن يسار عن الباقر عليهالسلام ، أنّه قال : «لَمّا
اُسرِيَ بِرَسولِ اللّه صلىاللهعليهوآله
إلَى
الصفحه ٤٤ : رِيحاً
تَرْفَعُهُ إِلَى السَّمَاءِ ، وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ إِذَا سَمِعُوا الْأَذَانَ
مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٨٠ : أفضَلَ مِن هذِهِ ، فَتَفَرَّغوا
لِصَلاتِكُم قَبلَ النَّدامَةِ. وإذا قالَ : «لا إلهَ إلَا اللّهُ
الصفحه ٩٠ :
فَعادَ الرَجلُ إلى النبيِّ صلىاللهعليهوآله
، وأخبَرَه بالقِصّةِ ، ثُمّ تَابَ الرَجلُ مِن عَمَلهِ
الصفحه ٨٥ : ؛ لأنّه يذكّر المسلمين بواجباتهم المقدّسة التي
تقربهم إلى رحمة الله تعالى.
والمؤذن له شخصيته المرموقة
الصفحه ٩٨ :
الأولى ١٤١٤ ﻫ
، مطبعة مهر ـ قم ، منشورات مؤسسة آل البيت عليهمالسلام
لإحياء التراث ـ قم.
٢٩
الصفحه ٢٢ :
إلى قَولِهِ) : يَا
أبا ذَرٍّ ، إذا كانَ العَبدُ في أرضٍ قَفرٍ فَتَوَضَّأَ أو تَيَمَّمَ ثُمَّ
الصفحه ٢٤ : أُمَّتِي مَا لَهُمْ فِيهَن لَضَرَبُوا عَلَيْهَن
بِالسِّهَامِ : الْأَذَانُ وَالْغُدُوُّ إِلَى يَوْمِ
الصفحه ٤١ : إعلاماً بدخول الوقت. وتنقسم هذه الشرائط إلى واجب
وندب ، فالأول منها :
١.
الإسلام : فلا يجوز الصلاة بأذان
الصفحه ٥٩ :
أَحَدُكُمْ : لَا
إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ، فَلْيَقُلْ عَلِيٌّ أَمِيرُ
الصفحه ٧٦ :
عصر يوم عرفة :
ويسقط الأذان عصر يوم عرفة.
العشاء بالمزدلفة :
ويسقط الأذان من صلاة العشا
الصفحه ٨٦ : معرض حدييثه عن
المؤذن : «فأنْ
تعلَمَ أنَّهُ مُذكِّرُكَ بِربِّكَ ، وداعيكَ إلى حَظِّكَ ، وأفضلُ أعوانِكَ