الصفحه ٢٩ :
٣. الأذان والمرض :
قال مفضل بن عمر : «دَخَل عَلى الإمَامَ
الصَادِقِ عليهالسلام
رَجُلٌ مِن
الصفحه ٣٨ : ، فَقالَ اللّه ُ لَهُ : سَلِ الَّذينَ يَقرَؤونَ
الكِتابَ مِن قَبلِكَ لَقَد جاءَكَ الحَقُّ مِن رَبِّكَ
الصفحه ٤٢ : ، ص١٦٣.
(٣) من لا يحضره
الفقيه ، ج١ ، ص٢٩٥ ، ح٨٨٠.
(٤) الكافي (ط ـ دار
الحديث) ، ج٦ ، هامش ص١٢٢
الصفحه ٩ :
لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أكّد ذلك في معرض
حديثه عن فضل المؤذّن بقوله : «كَلَّا
إِنَّهُ
الصفحه ٩٩ : في شرح من لا يحضره
الفقيه ، المجلسيّ (الأوّل) ، محمّد تقي ، المتوفى سنة ١٠٧٠ ﻫ ، تحقيق
وإشراف السيّد
الصفحه ٢٣ :
وجاء نفر من اليهود إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فسألوه عن مسائل
... إلى أن قال
الصفحه ١٩ :
ولَا يُؤذِي
مُسْلِماً ، أعطَاهُ اللهَ مِنْ الأجْرِ مَا يُعطَى المُؤَذِّنَ فِي الدُّنيَا
الصفحه ٢١ :
وعن أميرالمؤمنين عليهالسلام أنّه قال : «مَنْ
صَلّى بِأذَانٍ وإقَامَةٍ ، صَلّى خَلْفَه صَفَّان
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآله
، وهُوَ هذا :
يا مَن لَيسَ مَعَهُ رَبٌّ يُدعى ، يا
مَن لَيسَ فَوقَهُ خالِقٌ يُخشى ، يا مَن لَيسَ
الصفحه ٨ : من محرّم ، وقبل
ساعات من تطاير روحه إلى الرفيق الأعلى ، يستمهل من عمر بن سعد برهة من الزمن؛
ليؤدي
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآله
يَقُولُ : مَنْ أَذَّنَ عِشْرِينَ عَاماً بَعَثَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
الصفحه ٢٠ : أَرْبَعُونَ أَلْفَ أَلْفِ قَصْعَةٍ وَفِي كُلِّ قَصْعَةٍ
أَرْبَعُونَ أَلْفَ أَلْفِ لَوْنٍ مِنَ الطَّعَامِ لَوْ
الصفحه ٤٥ :
٩.
وضع الإصبع في الأذن : وهي من مستحبات
الأذان أيضاً؛ لقول الصادق عليهالسلام
: «السُّنَّةُ
أَنْ
الصفحه ٦٦ : يَقْرَأُ عَلَيْكَ اَلسَّلاَمَ. (١)
إلى أن قال : قال : يَا مُحَمَّدُ! وَ
مَنْ أَرَادَ مِنْ أُمَّتِكَ
الصفحه ٦٧ : » (١)
، وقال الصادق عليهالسلام
: «مَنْ سَمِعَ اَلْمُؤَذِّنَ يَقُولُ : أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ