الصفحه ٥١ : دونَهُ إلهٌ يُتَّقى ، يا مَن
لَيسَ لَهُ وَزيرٌ يُغشى ، يا مَن لَيسَ لَهُ بَوّابٌ يُنادى ، يا مَن لا
الصفحه ٣٧ : ِ عليهالسلام
بَدءُ الأَذانِ فَقالَ : إنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنصارِ رَأى في مَنامِهِ الأَذانَ
فَقَصَّهُ عَلى
الصفحه ٢٩ : » (١).
وعن محمّد بن راشد أنّه قال : «وكُنتُ
دائِمَ العِلَّةِ ما أنفَكُّ مِنها في نَفسي وجَماعَةِ خَدَمي
الصفحه ٢٠ : نَزَلَ بِهِ الثَّقَلَانِ
لَأَدْخَلَهُمْ فِي أَدْنَى بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِهَا مَا شَاءَ وَمِنَ الطَّعَامِ
الصفحه ٤٧ :
فُصُولُ الأَذَانِ
الله
أكبر =
أربع
مرات
أشهد
أنّ لا إله إلاّ الله
الصفحه ٥٥ : =
مرتان
لا
إله إلاّ الله =
مرّة
واحده
الصفحه ٧٩ : المُؤَذِّنُ
: «اللّهُ أكبَرُ اللّهُ أكبَرُ» فَإِنَّهُ يَقولُ : اللّهُمَّ أنتَ الشّاهِدُ
عَلى ما أقولُ ، يا
الصفحه ١٧ : عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ
يَجْمَعَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ نَبِيِّكُمْ فَيَنْتَهِيَ بِهِمْ إِلَى
الصفحه ٦٧ : » (١)
، وقال الصادق عليهالسلام
: «مَنْ سَمِعَ اَلْمُؤَذِّنَ يَقُولُ : أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ
الصفحه ٦٥ : : «كَانَ لِرَسُولِ
اَللَّهِ صلىاللهعليهوآله ، سِرٌّ قَلَّمَا
عُثِرَ عَلَيْهِ» ، إلى أن ذكر عن
رسول الله
الصفحه ٣٣ : : أنّ شَخصاً تَرايَا لِي ، مَا
رأيتُ صورَةً إلّا وهُو أحسَنُ مِنهَا.
فَقَالَ : يَا فَتى أظنُكَ تَتولى
الصفحه ٥٠ : المُنافِقينَ» (١).
وعن الصادق عليهالسلام : «مَنْ أذّنَ ثُمّ
سَجَدَ فَقَالَ فِي سُجُودِه : لا إلَه إلَّا
الصفحه ١٦ :
ذُنُوبِهِ وَمَنَّ عَلَيْهِ
بِالْعِصْمَةِ فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِهِ وَجَمَعَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الصفحه ٨ : من محرّم ، وقبل
ساعات من تطاير روحه إلى الرفيق الأعلى ، يستمهل من عمر بن سعد برهة من الزمن؛
ليؤدي
الصفحه ٢١ :
إِلَى الْغَدِ مِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ ... (
__________________
(١) من لا يحضره
الفقيه ، ج١ ، ص٢٨٧