الصفحه ٤٢ : تؤكد ذلك (لَيْسَ
عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلاَ عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلاَ عَلَى الْمَرِيضِ
حَرَجٌ
الصفحه ٣٤ :
فَخَالَفوه ، فإذَا
رَأيتُه فِي خَرابٍ وَقَدْ خَرجَ عَليكَ أو فَلاةَ مِن الأرضِ فَأذِنَ فِي وَجهِه
الصفحه ٢٨ :
لأبي الحسن الرضا عليهالسلام
: «لِأَيِّ عِلَّةٍ يُسْتَحَبُّ لِلْإِنْسَانِ إِذَا سَمِعَ الْأَذَانَ أَنْ
الصفحه ٦١ :
وقال صلىاللهعليهوآله
: «هُو
مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى»
(١) ، وقوله
الصفحه ٦٨ :
فِي تِلْكَ الْحَالِ؛
لِأَنَّ ذِكْرَ اللَّهِ حَسَنٌ عَلَى كُلِّ حَالٍ. ثمّ قال عليهالسلام
الصفحه ١٤ :
فَقَالَ : وَمَا يُدْرِيكَ مَنْ أَنَا؟
فَقُلْتُ : أَنْتَ بِلَالٌ مُؤَذِّنُ
رَسُولِ اللَّهِ
الصفحه ٩ : يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَطْرَحُونَ الْأَذَانَ عَلَى ضُعَفَائِهِمْ
وَتِلْكَ لُحُومٌ حَرَّمَهَا
الصفحه ٩٣ : ﻫ ، الطبّاعة والنشر مؤسسة
الأعلمي ـ بيروت.
١١. من لا يحضره الفقيه ، الشيخ الصدوق ،
أبو جعفر محمّد بن عليّ بن
الصفحه ٦٤ :
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : «مَن أجابَ المُؤَذِّنَ
وأجابَ العُلَماءَ ، كانَ يَومَ القِيامَةِ
الصفحه ٩٤ :
١٢. الأمالي ، الشيخ الصدوق ، أبو جعفر
محمّد بن عليّ بن الحسين بن بابويه القمّي ، المتوفّى سنة ٣٨١
الصفحه ٧ :
بِسم الله الرحمن
الرحيم
المقدّمة
إنّ الأذانَ من السنن التي إعتمد
الإسلام عليها اعتماداً
الصفحه ٤٠ :
قال الطوسي رحمهالله : «والأذَانُ
مَأخُوذٌ مِنْ الوَحْيِ النَّازِلِ عَلى النَّبِيِّ
الصفحه ٤٥ :
٩.
وضع الإصبع في الأذن : وهي من مستحبات
الأذان أيضاً؛ لقول الصادق عليهالسلام
: «السُّنَّةُ
أَنْ
الصفحه ٤٩ : الأذان والإقامة بسجدة أو خطوة أو جلسة أو ركعتي صلاة أو تسبيحة
أو دعاء ومنها :
قال رسول الله
الصفحه ٨٤ :
قِيلَ؛ لِأَنَّ التَّهْلِيلَ إِقْرَارٌ
لِله تِعالى بِالتَّوْحِيدِ وَخَلْعُ الْأَنْدَادِ مِنْ دُونِ