الصفحه ٦٠ : يكرّر ما قاله النبيّ صلىاللهعليهوآله
في حقّ عليّ عليهالسلام
:
الرجل الذي حبّه ويحبّه الله ورسوله
الصفحه ٦٢ : .
الخامس
: لو تصفحت كتب التاريخ والسير وأطلعت على الجزء اليسير من فضله وجهاده وبذله في
سبيل الله ولاعلا
الصفحه ٤٣ :
لَيسَ أسْوَأ حَالاً مِنَ الأعْمَى»
(٢).
٥.
جميل الصوت : وقد عدّ العلماء
كون المؤذن صيتاً إستناداً إلى
الصفحه ١٩ :
ولَا يُؤذِي
مُسْلِماً ، أعطَاهُ اللهَ مِنْ الأجْرِ مَا يُعطَى المُؤَذِّنَ فِي الدُّنيَا
الصفحه ٥٩ :
أَحَدُكُمْ : لَا
إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ، فَلْيَقُلْ عَلِيٌّ أَمِيرُ
الصفحه ٣٠ : وَاَلْإِقَامَةُ لِرَفْعِ وَجَعِ اَلرَّأْسِ وَيُعَلَّقُ عَلَيْهِ»
(١).
٥. الأذان والعقم :
روي أنّ هشام بن
الصفحه ٣٩ : النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآله
أخَذَ الأَذانَ مِن عَبدِ اللّهِ بنِ زَيدٍ ، فَقالَ : يَنزِلُ الوَحيُ عَلى
الصفحه ٤٤ : رِيحاً
تَرْفَعُهُ إِلَى السَّمَاءِ ، وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ إِذَا سَمِعُوا الْأَذَانَ
مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٥٢ :
ذلِك
عَمْداً. سُئِل : مَا الذِي يَجزِي مِنَ التَسبِيحِ بَينَ الأذَانِ والإقَامَةِ؟
قَال
الصفحه ٢٢ : ، يَركَعونَ بِرُكوعِهِ ويَسجُدونَ بِسُجودِهِ
ويُؤَمِّنونَ عَلى دُعائِهِ. يا أبا ذَرٍّ ، مَن أقامَ ولَم
الصفحه ٤١ : إعلاماً بدخول الوقت. وتنقسم هذه الشرائط إلى واجب
وندب ، فالأول منها :
١.
الإسلام : فلا يجوز الصلاة بأذان
الصفحه ٥٨ :
لَا إِلَهَ إِلَّا
اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ عَلِيٌّ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ، وَلَمَّا
الصفحه ١١ : وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
(١).
(وَإِذَا نَادَيْتُمْ
إِلَى الصّلاَةِ
الصفحه ٦٩ : قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «المُؤَذِّنونَ
يَخرُجونَ يَومَ القِيامَةِ مِن قُبورِهِم
الصفحه ٨٣ : التَّكْبِيرَتَيْنِ وَالشَّهَادَتَيْنِ وَأَخَّرَ بَعْدَهَا أَرْبَعاً
يَدْعُو إِلَى الْفَلَاحِ حَثّاً عَلَى الْبِرِّ