الصفحه ٩٠ :
الدّارِ وأكرِمه
بِحيث إعتَمدَ عَلى نفسِهِ فِي اكتِسَابِ المَالِ مِن عَملٍ شَريفٍ حُرّ يَعملُه
الصفحه ٧ :
بِسم الله الرحمن
الرحيم
المقدّمة
إنّ الأذانَ من السنن التي إعتمد
الإسلام عليها اعتماداً
الصفحه ٩ :
الحَائِريّ
١٨ / ع ٢ / ١٣٨٤ ﻫ ، الموافق ٢١
/٩/١٩٧٢ م
كربلاء المقدسة
__________________
(١) من لا يحضره
الصفحه ١٢ :
(يَا أَيّهَا الّذِينَ
آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصّلاَةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى
الصفحه ٢٤ : الْجُمُعَةِ وَالصَّفُّ
الْأَوَّل» (١).
وقال الباقر عليهالسلام : «مَنْ أَذَّنَ
سَبْعَ سِنِينَ احْتِسَاباً
الصفحه ٢٥ :
يَتَكَلَّمَ بِه ، سُئِلَ
فِإنْ كَانَ شَدِيدُ الوَجَعِ؟ قَالَ عليهالسلام
: لابُدَّ مِنْ أنْ
الصفحه ٣١ : عليهالسلام
يقول : «أَذِّنْ
فِي بَيْتِكَ فَإِنَّهُ يَطْرُدُ اَلشَّيْطَانَ وَيُسْتَحَبُّ مِنْ أَجْلِ
الصفحه ٤٠ :
قال الطوسي رحمهالله : «والأذَانُ
مَأخُوذٌ مِنْ الوَحْيِ النَّازِلِ عَلى النَّبِيِّ
الصفحه ٤١ : إعلاماً بدخول الوقت. وتنقسم هذه الشرائط إلى واجب
وندب ، فالأول منها :
١.
الإسلام : فلا يجوز الصلاة بأذان
الصفحه ٤٧ : =
مرتان
أشهد
أنّ محمّداً رسول الله =
مرتان
أشهد
أنّ عليّاً ولي الله (من باب
الصفحه ٥٢ :
ذلِك
عَمْداً. سُئِل : مَا الذِي يَجزِي مِنَ التَسبِيحِ بَينَ الأذَانِ والإقَامَةِ؟
قَال
الصفحه ٥٥ : =
مرتان
أشهد
أنّ محمّداً رسول الله =
مرتان
أشهد
أنّ عليّاً ولي الله (من باب
الصفحه ٥٩ : :
وأكمل الشهادتين بالتي
قد أكمل الدين بها في الملّة(٢)
فالأذان من المواضيع التي
الصفحه ٦٣ : عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : «مَنْ
قَالَ حِينَ يَسْمَعُ الْمُؤَذِّنَ يُؤَذِّنُ
الصفحه ٦٤ :
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : «مَن أجابَ المُؤَذِّنَ
وأجابَ العُلَماءَ ، كانَ يَومَ القِيامَةِ