الصفحه ٧٢٩ : الدينار.
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : أما إنّ جبرئيل عليهالسلام قد أنبأني بذلك ، وقد أنزل
الصفحه ٣٩١ : عليّا
وعثمان فنالا منهما.
فقال ابن عمر :
إن كانا لعناهما فلعنهما الله تعالى ، ثمّ قال : ويلكم ـ يا أهل
الصفحه ٣٣١ : عليهالسلام وقد اجتمع الفقهاء وأهل الكلام من الفرق المختلفة ،
فسأله بعضهم ، فقال له : يابن رسول الله ، بأيّ شي
الصفحه ٣٢١ :
فقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «جاءكم أهل اليمن يبسّون بسيسا» فلمّا دخلوا على رسول
الله
الصفحه ٣٥٠ : : أمن
الله ومن رسوله ، يا رسول الله؟ فقال : نعم ، من الله ومن رسوله ؛ ثمّ قال لصاحبه
: قم فسلّم على عليّ
الصفحه ٢٤٨ : عليهمالسلام ، قال : «دخل عليّ عليهالسلام على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه ، وقد أغمي عليه
الصفحه ٨٥٧ :
فَرَغْتَ
فَانْصَبْ) كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حاجّا ، فنزلت (فَإِذا فَرَغْتَ) من
الصفحه ١٠ : : «لا ميتة ضلال» (٣).
وفي صحيحة
محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام : «والله يا محمّد! من أصبح من
الصفحه ٤١٧ : ) فقام سلمان ، فقال : يا رسول الله ، من هؤلاء الذين أنت عليهم شهيد ، وهم
شهداء على الناس ، الذين اجتباهم
الصفحه ٥٥٩ : جلوسا عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذ أقبل إليه رجل ، فقال : يا رسول الله ، أخبرني عن
قول الله
الصفحه ١٣٢ :
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : إذا تجده موفّقا. قال : فلحقه الرجل فسأله أن يستغفر
الله
الصفحه ٣٠١ :
لأبي عبد الله عليهالسلام : (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ؟) فقال : «رسول الله
الصفحه ١٨٠ : عليهمالسلام ، قال : «جاء رجل من الأنصار إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول الله ، ما أستطيع
الصفحه ٥٧٣ : جماعة ، قالوا له : يا رسول الله ، من
وصيّك؟ فقال : «هو الذي أنزل الله فيه : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا
الصفحه ٣٠٥ :
الحكم ، ودرست بن أبي منصور ، عن عمر بن يزيد ، قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : (الَّذِينَ يَصِلُونَ