الصفحه ٢٦١ : عبد الله جعفر بن محمّد عليهالسلام بالمدينة ، فقال لي : «ما الذي أبطأ بك عنّا ، يا داود؟»
فقلت : حاجة
الصفحه ١٥٢ : أهل مكّة ، وفي مكّة صناديد قريش ورجالها؟! والله ، الكفر أولى
بنا ممّا نحن فيه ؛ فساروا ، وقالوا لهما
الصفحه ٥٢٢ : ، قال
: حدّثنا عبد الرحمن بن أبي عمرو ، حدّثني شدّاد بن عبد الله ، قال : سمعت وائلة
بن الأسقع ، وقد جي
الصفحه ٥٨٨ : ، قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام وقد تلا هذه الآية : «يا أبان ، هل ترى الله سبحانه طلب
من المشركين
الصفحه ٢٥٢ : ء ، لأنّه هو الذي أدّى عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم براءة ، وقد كان بعث بها مع أبي بكر أوّلا ، فنزل
الصفحه ٢٩٢ : شاهِدٌ مِنْهُ). فقال : «أمير المؤمنين صلوات الله عليه الشاهد من رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ورسول
الصفحه ١٣٤ :
عبد الله بن عبّاس ، قال : كنّا عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذ جاء أعرابي ، فقال : يا
الصفحه ٥٩٢ : بن ياسر رحمهالله إلى أهل مكّة ، [قالوا : بعث هذا الصبيّ ، ولو بعث غيره
ـ يا حذيفة ـ إلى أهل مكّة
الصفحه ٥٣٢ : (الاحتجاج) : عن أبي حمزة الثمالي ، قال : دخل قاض من قضاة أهل الكوفة
على عليّ بن الحسين عليهماالسلام ، فقال
الصفحه ٨٦٦ : . فقال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا كرب على أبيك بعد هذا اليوم. يا فاطمة ، إنّ
النبيّ لا يشقّ
الصفحه ١٢٢ : في بعض مغازيه : «تكون أنت في
بيتي إلى أن أعود» (٣) فقال له عليّ : «يا رسول الله ، تخلّفني مع النسا
الصفحه ٤٦٧ : حبوت به ابن عمّك
، أجابك لما دعوته إليه ، فملأت فاه ووجهه بزاقا. فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٧٢ : ، فأتيناه
وقد اجتمع عنده أهل الكوفة ، وفيهم أبو حنيفة وابن قيس الماصر ، فقال لابنه : [يا
بنيّ] أجلسني
الصفحه ٥٢٠ : وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا عليّ ، هذه الآية فيك ، وفي سبطيّ
الصفحه ٦٦٧ : ، وصفوها كدرها ، أفلا أزيدك يا بنيّة؟» قالت : «بلى يا رسول الله».
قال : «إنّ
الله تعالى خلق الخلق فجعلهم