الصفحه ٦١٣ : » ثمّ قرأ : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ) ثمّ قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦١٤ :
اللهِ)(١) ، وفينا نزلت هذه الآية : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ) ، والإمامة في عقب
الصفحه ١٥٩ :
الدنيا ما كانت الدنيا باقية. قال : «يا عليّ ، نزل فيك (فَاسْتَجابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا
أُضِيعُ
الصفحه ١٦٠ : ومن نسلهم
أيضا ، ولكن دولتنا باقية ، ودولتهم زائلة ، بحار الأنوار ٢٤ : ٢١٨.
(٥) تفسير العيّاشي
الصفحه ١٩٥ :
أمير المؤمنين عليهالسلام ، قوله : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ)(١) يعني
الصفحه ٢٥٤ : النجاشي ؛ لقوله : كان من نفسه
مختلطا ، لذلك حكم العلّامة بترك ما روى الضعفاء عنه ، وتوقّف في الباقي.
صحب
الصفحه ٣١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمّة من بعده ، وهم الأصل الثابت ، والفرع الولاية
لمن دخل فيها» (٣).
وباقي الروايات
تؤخذ من
الصفحه ٣١٧ :
فاز ، ثمّ قال لهم : (تَمَتَّعُوا فَإِنَّ
مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ)(٣)» (٤).
والباقي من
الروايات في
الصفحه ٣٢٥ : المؤمنين عليهالسلام» (٣).
وتفسير باقي
الآية يؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
الحادي والعشرون والثلاثمأة
الصفحه ٣٣٦ : عليهمالسلام» (٦).
وباقي الروايات
بهذا المعنى في معنى الآية يؤخذ من كتاب البرهان
الصفحه ٣٣٨ : شركاؤكم ، ومن أطعتموهم في
الدنيا؟ (٢).
وباقي تفسير
الآية يؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
التاسع والعشرون
الصفحه ٣٤٢ : (٤) ، فسمّي أمير النحل» (٥).
وباقي الروايات
في معنى الآية زيادة على ما هنا تؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
الصفحه ٣٤٩ : : (وَأَوْفُوا بِعَهْدِ
اللهِ إِذا عاهَدْتُمْ). ثمّ قال : (ما عِنْدَكُمْ
يَنْفَدُ وَما عِنْدَ اللهِ باقٍ) أي ما
الصفحه ٣٥٠ :
والنعمة يزول ، وما عند الله ممّا تقدّمونه من خير أو شرّ فهو باق (١).
٦١٠ / ٣٩ ـ
العيّاشي : عن
الصفحه ٤٥٢ : فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً)(١).
وباقي الروايات
في الآية تؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
الثالث والثلاثون