الصفحه ٧٤٣ : : «أفلا
أخبرك بتأويله الأعظم؟» قال : قلت : بلى ، جعلني الله فداك ، قال : فقال : «يا
جابر ، سمّى الله
الصفحه ٦٤ :
٣٢ / ١٣ ـ
العيّاشي : بإسناده عن عبد الرحمن بن كثير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : «إنّ
الصفحه ٦٦٦ : : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه الذي قبض فيه ، فجلست بين يديه فسألته عمّا يجد
وقمت
الصفحه ٧٣١ : أَعْظَمُ دَرَجَةً)(٢) ، فأبي كان أولهم إسلاما وإيمانا ، وأوّلهم إلى الله
ورسوله هجرة ولحوقا ، وأوّلهم على
الصفحه ٦٠٧ : مُسْتَقِيمٍ) ، قال : «يا أبا محمّد ، الرّوح خلق أعظم من جبرئيل
وميكائيل ، كان مع رسول الله
الصفحه ٦٧٦ : يأخذها ، أسمنها
وأعظمها ، فينحرها ويتصدّق بها لوجه الله ، فكان تفكّره لله عزوجل ، لا لنفسه ولا للدنيا
الصفحه ٦٠٦ : عندكم
تقرءونه فتعلمون منه؟ قال : «الأمر أعظم من ذلك وأوجب ، أما سمعت قول الله عزوجل : (وَكَذلِكَ
الصفحه ٦٧٢ : ، عن إبراهيم بن إسحاق ، عن
عبد الله بن حمّاد ، عن شريك ، قال : بعث [إلينا] الأعمش وهو شديد المرض
الصفحه ٥٧٦ :
ومن تخلّف عنّا محق ، ونحن السنام الأعظم ، ونحن الذين بنا تنزل الرحمة ،
وبنا تسقون الغيث ، ونحن
الصفحه ٨٠٢ :
قال : «هو عليّ عليهالسلام ، لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس فيه خلاف» (١).
١٤٤٣
الصفحه ٨٢ : ، والظلم وضع الشيء في غير موضعه ،
وأعظم الظلم الشرك ، قال الله عزوجل : (إِنَّ الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ
الصفحه ٤٦٦ :
٨٣٢ / ١١ ـ
محمّد بن العبّاس ، قال : حدّثنا عبد الله بن يزيد (١) ، عن إسماعيل بن إسحاق الراشديّ
الصفحه ١٣ :
ذنوبا ، لا يأتي عليها إلّا رضاكم (١).
بكم فتح الله ،
وبكم يختم ، وبكم يمحو ما يشاء ، وبكم يثبت
الصفحه ٤٧٦ : ، ولا لله من نبأ أعظم
منّي» (٢).
وتقدّم تفسير
الآيات بالأئمّة عليهمالسلام ، في قوله تعالى : (قُلِ
الصفحه ٤١٥ : تُفْلِحُونَ).
[الإسم]
الثالث والخمسون وأربعمأة : (وَجاهِدُوا فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ).
[الإسم]
الرابع