الصفحه ٥٥ :
يذوق الجنّة ، أنا الذي تزدحم الملائكة على فراشي ، وتعرفني عباد أقاليم
الدنيا ، أنا الذي ردّت لي
الصفحه ٥٣ : ، أنا صاحب خاتم سليمان بن داود ، أنا ولي
الحسنات (٤) ، أنا صاحب الصراط والموقف ، أنا قاسم الجنّة والنار
الصفحه ٩١٧ : ـ التفسير
الكبير ومفاتيح الغيب (تفسير الفخر الرازي) : لأبي عبد الله محمّد بن عمر بن حسين
القرشي الطبرستاني
الصفحه ٨٣٤ :
عرش الله جلّ وعزّ حتّى يفرغ من حساب الناس.
فإذا دخل أهل
الجنّة الجنّة ، وأهل النار النار ، بعث
الصفحه ٦٨٨ : الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ* فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ)(١).
١٢٤٥ / ٥ ـ شرف
الدين
الصفحه ٧٩٧ :
زَمْهَرِيراً)(١) ، قال ابن عبّاس : فبينا أهل الجنّة في الجنّة إذا رأوا
مثل الشمس [قد] أشرقت لها
الصفحه ١١ :
عملا إلّا بمعرفتنا» (١).
كما أنّه جعل
ثمن الجنّة معرفتهم ؛ لما ورد عن رسول الله
الصفحه ١٥٤ : الجنّة بغير حساب.
ثمّ ينادي مناد
من بطنان العرش من قبل ربّ العزّة والأفق الأعلى : نعم الأب أبوك يا
الصفحه ١٨٢ : ، فخلق منه
الجنّة والحور العين ، فالجنّة (٦) والحور العين من نور ولدي الحسين ، ونور ولدي الحسين من
نور
الصفحه ٤٨١ : أصحاب التواريخ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان جالسا وعنده جنّي يسأله عن قضايا مشكلة ، فلما
الصفحه ٥٦٥ : وشيعته.
ثمّ قال : إنّ
اليهود تفرّقوا من بعد موسى عليهالسلام على إحدى وسبعين فرقة ، منها فرقة في الجنّة
الصفحه ٦٥٨ : أجره ونوره ، فإذا أتى على آخرهم ، قيل لهم : قد عرفتم موضعكم
ومنازلكم من الجنّة ، إنّ ربّكم يقول : عندي
الصفحه ٦٨٧ : قوله تعالى : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ
وَنَهَرٍ).
[الإسم]
السادس والخمسون وثمانمائة : في قوله
الصفحه ٧٣٤ : النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفائِزُونَ) ، وهم شيعة عليّ عليهالسلام.
حدّثني
الصفحه ٦٤ : الله : يا آدم ، إيّاك أن تنظر
إليهم بحسد ، أهبطك من جواري.
فلمّا أسكنه
الله الجنّة ، مثل له النبيّ