الصفحه ٥٨٠ : (وَقِهِمْ عَذابَ
الْجَحِيمِ)(٥).
الإسم
الحادي والسبعمائة : انه من الذين (رَبَّنا
وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ
الصفحه ٥٨١ : * رَبَّنا
وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ
آبائِهِمْ وَأَزْواجِهِمْ
الصفحه ٥٨٣ : ولاية عليّ وليّ الله (وَقِهِمْ عَذابَ
الْجَحِيمِ* رَبَّنا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي
الصفحه ٥٩٠ :
بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ).
[الإسم]
التاسع عشر وسبعمائة : (نَحْنُ
أَوْلِياؤُكُمْ فِي الْحَياةِ
الصفحه ٦٠٣ : أنّه سبب العذاب ، لأنّه قسيم الجنّة والنار»](٤).
١٠٩٠ / ١٩ ـ
عليّ بن إبراهيم في تفسيره ، قال : قوله
الصفحه ٦٣١ : قربت
منها حملت عليّ. قال : فكتب له رقعة فيها : من عمر أمير المؤمنين إلى مردة الجنّ
والشياطين أن تذللوا
الصفحه ٦٤٨ : ، في قوله تعالى : (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ).
[الإسم]
التاسع والتسعون وسبعمائة
الصفحه ٦٦٧ : ، وعليّ سيّد العرب ، وأنت
سيّدة النّساء ، والحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنّة ، ومن ذرّيتك (٤) المهديّ
الصفحه ٦٧١ : الصراط ، ويقال لنا : أدخلا الجنّة
من آمن بي وأحبّكما ، وأدخلا النار من كفر بي وأبغضكما». قال أبو سعيد
الصفحه ٦٧٣ : والقلم ، والحسن أجلّ من اللوح
والقلم ، وفتق نور الحسين فخلق منه الجنان والحور العين ، والحسين أفضل منهما
الصفحه ٦٧٤ : ، وأدخلا الجنّة من أحبّكما ، فإنّ ذلك هو
المؤمن» (٣).
١٢٢١ / ٩ ـ ثمّ
قال شرف الدين : ويؤيده ما روي بحذف
الصفحه ٦٨٢ : بها
الصراط ، ويأتون الفردوس ويتباشر بها أهل الجنّة ، وتجلس على عرش من نور ، ويجلسون
حولها
الصفحه ٦٩٩ : (أُولئِكَ
الْمُقَرَّبُونَ)(٢).
[الإسم]
الثالث والسبعون وثمانمائة : (فِي جَنَّاتِ
النَّعِيمِ)(٣).
١٢٦٩
الصفحه ٧٠٩ : ) أئمّة المؤمنين يوم القيامة تسعى بين يدي المؤمنين
وبأيمانهم حتّى ينزلوهم منازل أهل الجنّة».
عنه : عن
الصفحه ٧١٥ : أبي صالح ، عن ابن عبّاس ، في قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ) قال : أنزل الله آدم معه من الجنّة