الصفحه ٣٩٣ : أرض الجنّة» (٣).
٦٩٦ / ١٥ ـ
وعنه : بإسناده عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «قوله عزوجل : (أَنَّ
الصفحه ٤٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عليّا عليهالسلام ، وقال : يدخل عليكم رجل من أهل الجنّة» ، قال : «فجاء
أبو بكر ، ثمّ جاء عمر ، ثمّ
الصفحه ٤٧٤ : له
أن يبين خلقه ، ويجمعهم لما لابدّ منه ، أمر مناديا ينادي ، فتجتمع الإنس والجنّ
في أسرع من طرفة عين
الصفحه ٤٧٥ : مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ
الصفحه ٤٨٢ :
سليمان ، فأرسل إليّ نفرا من الجنّ ، فطلت (١) عليهم ، فجاءني هذا الفارس فأسرني وجرحني ، وهذا مكان
الصفحه ٤٨٤ : أعدائه في الدنيا ، ووعده
الجنّة له ولأوليائه في الآخرة» (٤).
الإسم
الحادي والثمانون وخمسمأة : انّه شهيد
الصفحه ٥٠٧ : : إنه (فَلَهُمْ جَنَّاتُ
الْمَأْوى نُزُلاً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ)(٢).
٩١١ / ١ ـ
الشيخ في (مجالسه
الصفحه ٥٠٨ : آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوى نُزُلاً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) وهو عليّ بن
الصفحه ٥٠٩ : جَنَّاتُ الْمَأْوى نُزُلاً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ). وبيّن حال الفاسق ، فقال عزوجل : (وَأَمَّا الَّذِينَ
الصفحه ٥٢٥ : السَّبِيلَا) أي طريق الجنّة ، والسبيل : أمير المؤمنين عليهالسلام ، ثمّ يقولون : (رَبَّنا آتِهِمْ
ضِعْفَيْنِ
الصفحه ٥٣٧ : لأمير المؤمنين عليهالسلام في الجنّة ، والحرور يعني جهنّم لأبي جهل ، ثمّ جمعهم
جميعا ، فقال : (وَما
الصفحه ٥٣٨ : إسحاق؟» يعني أهل
الكوفة. قال : قلت : يقولون إنّها لهم. قال : «فما يخوّفهم إذا كانوا من أهل
الجنّة
الصفحه ٥٤٠ : في كتاب البرهان من أرادها وقف عليها من هناك.
الإسم
الثالث والخمسون وستمائة : (جَنَّاتُ عَدْنٍ
الصفحه ٥٧٢ :
قائد المؤمنين إلى الجنّة ، وأنا حبل الله المتين ، وأنا عروة الله الوثقى ، وكلمة
التقوى ، وأنا عين الله
الصفحه ٥٧٥ :
الملائكة ، ونحن السّراج لمن استضاء بنا ، ونحن السبيل لمن اقتدى بنا ، ونحن
الهداة إلى الجنّة ، ونحن عرى