الصفحه ٢٦٧ : : (وَرَضُوا عَنْهُ).
و
[الإسم] السادس والخمسون ومأتان : (وَأَعَدَّ لَهُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا
الصفحه ٢٧٠ : اتبعوهم بإحسان
، رضي الله عنهم ورضوا عنه ، وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها ، أبدا
ذلك الفوز
الصفحه ٢٧٤ : أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ).
و
[الإسم] الحادي والستون ومأتان : (بِأَنَّ لَهُمُ
الْجَنَّةَ).
و
[الإسم
الصفحه ٢٧٥ : اشْتَرى مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ) ، قال : [ثمّ قال :] ثمّ
الصفحه ٢٩٢ : آية من كتاب الله ، تسوقه إلى الجنّة أو النار».
فقام إليه رجل
، فقال : يا أمير المؤمنين ، ما الآية
الصفحه ٣٠٥ : الذين (جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها).
و
[الإسم] الخامس والثلاثمأة : ومن الذين تقول الملائكة : (سَلامٌ
الصفحه ٣٠٦ :
و
[الإسم] السادس والثلاثمأة : ومن الذين لهم عقبى الدار ، في قوله تعالى : (جَنَّاتُ عَدْنٍ
الصفحه ٣٠٨ : : «شجرة في الجنّة ، أصلها في دار عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، وليس من مؤمن إلّا وفي داره غصن من أغصانها
الصفحه ٣٢٣ : ، وكان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بشّرهم بالجنّة وأخبرهم أنّهم يستشهدون مع عليّ بن أبي
طالب
الصفحه ٣٢٥ : ، وإنّ عليه أباريق عدد نجوم السماء ، وأنت
والحسن والحسين وحمزة وجعفر في الجنّة : (إِخْواناً
الصفحه ٣٢٦ : الأنبياء قبلك؟»
قال : «كتاب الله وسنّة نبيّهم ؛ وأنت معي في قصري في الجنّة مع ابنتي فاطمة ،
وأنت أخي
الصفحه ٣٤٦ : (وَالْإِحْسانِ) عليّ عليهالسلام ، فمن تولّاه فقد أحسن ، والمحسن في الجنّة ، (وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى) فمن
الصفحه ٣٤٨ : القيامة
على الصّراط ، فيدخل أولياؤه الجنّة ، ويدخل أعدائه النار. وأنزل الله عزوجل : (وَلا تَنْقُضُوا
الصفحه ٣٧٦ : وَعَمِلَ
صالِحاً فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً) إلى قوله : (كانَ تَقِيًّا
الصفحه ٣٨٤ : ، فعيّرهم الله
بذلك ، والأوصياءهم أصحاب الصّراط ، وقوفا عليه لا يدخل الجنّة إلّا من عرفهم
وعرفوه ، ولا يدخل