الصفحه ١٤٤ : المؤمنين الجمل وصفّين فقتلوا بصفّين رحمهمالله ، وكان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بشّرهم بالجنّة وأخبرهم
الصفحه ١٥٩ :
عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ).
[الإسم]
الحادي والأربعون ومائة : (وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ١٦٥ : المؤمنين عليهالسلام ، قال : قال : «الأوصياء هم أصحاب الصراط وقوفا عليه ،
لا يدخل الجنّة إلّا من عرفهم
الصفحه ١٦٩ : (روض الجنان) بما ذكره أبو عبد الله
المرزبانيّ ، بإسناده عن الكلبيّ ، عن أبي صالح ، عن ابن عبّاس ، في
الصفحه ١٧١ : الإمام واشتدّ عليه وقال : «لقد دخل الجنّة» وبهذا استدلّ
العلّامة على عدالته ، ثمّ إنّه والنجاشي أيضا
الصفحه ١٨٠ : وادخلت الجنّة فرفعت في أعلى علّيين فكيف لي بك يا نبيّ الله؟
فنزلت (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ
الصفحه ١٨١ : لا سماء مبنيّة ، ولا أرض مدحيّة ، ولا ظلمة ولا نور ،
ولا جنّة ولا نار ، ولا شمس ولا قمر».
قال
الصفحه ١٩٥ : ، وإسماعيل ، وذرّيّته ، والملوك : الأئمّة عليهمالسلام».
قال : فقلت :
وأيّ الملك أعطيتم؟ فقال : «ملك الجنّة
الصفحه ١٩٦ :
وروى هذا
الحديث صاحب الرجعة (١) بالسند والمتن ، وفي آخر حديثه فقال : «ملك الجنّة وملك
الرّجعة
الصفحه ٢٢٨ : (الروضة) : قال الباقر عليهالسلام : (وَنادى أَصْحابُ
الْجَنَّةِ أَصْحابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنا ما
الصفحه ٢٢٩ : الجنّة إلّا من
عرفنا وعرفناه ، ولا يدخل النّار إلّا من أنكرنا وأنكرناه.
إنّ الله تبارك
وتعالى لو شا
الصفحه ٢٣٤ : عليه ، لا يدخل الجنّة إلّا من عرفهم [وعرفوه ، ولا يدخل
النار إلّا من أنكرهم وأنكروه ، لأنّهم عرفاء الله
الصفحه ٢٥٦ : وَجَنَّاتٍ).
[الإسم]
الثاني والأربعون ومأتان : (لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ
مُقِيمٌ).
[الإسم]
الثالث والأربعون
الصفحه ٢٥٩ : عنده ، فقال : (يُبَشِّرُهُمْ
رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ
الصفحه ٢٦٠ : يسلّم له فما سلّم لمحمّد وعليّ عليهماالسلام وقد حرّم الله عليه الجنّة ، ومأواه النار وبئس مثوى