الصفحه ٧٠٠ :
قول الله عزوجل : (وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ* أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ* فِي جَنَّاتِ
الصفحه ٧١٦ :
ذي الفقار ، خلق من ورق آس الجنّة ، ثمّ قال : (فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ) ، فكان به يحارب آدم أعداءه من
الصفحه ٧٤٣ : الجمعة جمعة لأن الله عزوجل جمع في ذلك اليوم الأوّلين والآخرين ، وجميع ما خلق
الله من الجنّ والإنس ، وكلّ
الصفحه ٧٧٨ :
سورة الجن
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الإسم
الثاني والثمانون وتسعمائة : انّه مراد ، في قوله
الصفحه ٧٨٠ : الآيات ٢ : ٧٢٨ / ٣.
(٢) الجنّ ٧٢ : ١٧.
(٣) تأويل الآيات ٢ : ٧٢٩ / ٦.
(٤) الجنّ ٧٢ : ١٨
الصفحه ٧٩٦ : القلوب (وَجَزاهُمْ بِما
صَبَرُوا جَنَّةً) جنّة يسكنونها (وَحَرِيراً) يفرشونه ويلبسونه (مُتَّكِئِينَ فِيها
الصفحه ٨١٥ : الجنان
(٢) وعند مالك خازن النار ، ثمّ أمين فيما استودعه [الله] إلى خلقه ، وأخوه
عليّ أمير المؤمنين
الصفحه ٨١٩ : رفعه ، لأنّه أرفع شراب أهل الجنّة ،
أو لأنّه تأتيهم من فوق.
قال : أشرف
شراب أهل الجنّة تأتيهم في عالي
الصفحه ٨٢٠ : معي ، وأنا أوّل من يجوز على الصّراط وعليّ معي ، وأنا
أوّل من يقرع باب الجنّة وعليّ معي ، وأنا أوّل من
الصفحه ٨٢١ : ] من أعالي دورهم (٢).
١٤٧٦ / ٨ ـ
وروي عنه عليهالسلام أنّه قال : «تسنيم : أشرف شراب في الجنة يشربه
الصفحه ٨٢٢ :
الجنّة والنار باب ، وعليّ عليهالسلام يومئذ على الأرائك متّكىء ، ويقول لهم : «هلم لكم» فإذا
جاءوا سدّ
الصفحه ٨٢٧ : وألف : (لَهُمْ جَنَّاتٌ
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ).
[الإسم]
السابع والثمانون وألف : (ذلِكَ
الصفحه ٨٣٣ : يدعى بنا فيدفع إلينا
حساب الناس ، فنحن والله ندخل أهل الجنّة الجنّة وأهل النار النار ، ثمّ يدعى
الصفحه ٨٣٥ : ء شيعتنا. فيقول الله عزوجل : قد جعلت أمرهم إليكم وشفّعتكم فيهم ، وغفرت لمسيئهم ،
أدخلوهم الجنّة بغير حساب
الصفحه ٩٠٨ : : (فِي جَنَّاتِ
النَّعِيمِ) ولا ريب ان الجار المجرور ليس باسم.
قلت : قد تقدّم
في الخطبة من الإشارة إلى