الصفحه ١١٤ : عِنْدِ رَبِّنا) فالقرآن عام وخاصّ ، ومحكم ومتشابه ، وناسخ ومنسوخ ،
فالراسخون في العلم يعلمونه» (١).
١٣١
الصفحه ١٨٣ : وَالنِّساءِ وَالْوِلْدانِ الَّذِينَ
يَقُولُونَ رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها
الصفحه ٢٠٣ : ،
إذا كانت هذه الأخبار وافقت القرآن ، ووافق القرآن هذه الأخبار ، فلمّا وجدنا ذلك
موافقا لكتاب الله
الصفحه ٢٠٤ : إلى باشان ، وهي قرية من قرى هراة. راجع معجم البلدان ١
: ٣٢٢ ، سير أعلام النبلاء ١٤ : ٥٢٣.
(١) قيس بن
الصفحه ٣٤١ : : (فِيهِ شِفاءٌ
لِلنَّاسِ) ولا خلف لقول الله ، وإنّما الشّفاء في علم القرآن ،
لقوله : (وَنُنَزِّلُ مِنَ
الصفحه ٣٥٤ :
٦١٨ / ٦ ـ عنه
: بإسناده عن الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر عليهالسلام : (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ
الصفحه ٣٥٥ :
صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا) : «يعني ولقد ذكرنا عليّا عليهالسلام في القرآن وهو
الصفحه ٣٥٩ : مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ) لآل محمّد (إِلَّا
الصفحه ٤١٢ :
قال : فكنّا
نجتمع فنتدارس القرآن فلا نعرف الآية ـ قال ـ فدخلت على أبي جعفر عليهالسلام ، فقلت له
الصفحه ٤١٦ : خلقه ، وحجّته في أرضه ، وجعلنا مع القرآن ، وجعل القرآن معنا ،
لا نفارقه ولا يفارقنا» (٢).
٧٤٤ / ٤٦
الصفحه ٤٤٦ : أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ
بَعْدَ إِذْ جاءَنِي).
[الإسم]
التاسع والعشرون وخمسمأة : انه القرآن ، في قوله
الصفحه ٤٨٦ : وخمسمأة : انّه ممّن ، في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ
الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ
الصفحه ٤٩٣ : ـ في حديث طويل ـ قلت : يا أبا جعفر ، هل يتكلّم القرآن؟ فتبسّم ، ثمّ قال
: «رحم الله الضّعفاء من شيعتنا
الصفحه ٥٤٣ : : «يا عمّار ، أما قرأت في سورة يس : (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ
مُبِينٍ؟) فقلت : بلى ، يا
الصفحه ٦١٨ : : (إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ
وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ) ، قال : «الذّكر : القرآن ، ونحن قومه ، ونحن