الصفحه ١٩٠ : حتّى يقرّ للإمام بإمامته (٤) كما أقرّ ولد يعقوب ليوسف حين قالوا : (تَاللهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللهُ
الصفحه ٨٣ :
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ)(٦) ، فاستثنى (مَنْ آمَنَ) خوفا أن يقول له : لا ، كما قال له في الدعوة الأولى : (وَمِنْ
الصفحه ٦٤٢ : : يا أبا الحسن ، لم قلت ما قلت؟
قال : قرأت شيئا من القرآن. قال : لقد قلته لأمر. قال : نعم إنّ الله
الصفحه ٧١٨ : لأبي جعفر عليهالسلام : لقد آتى الله أهل الكتاب خيرا كثيرا ، قال : «وما ذاك»؟
قلت : قول الله عزوجل
الصفحه ٣٦٠ :
الله والروح كما قال سبحانه : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي
الصفحه ٦٣٠ : نباتة ، عن عبد الله بن
عبّاس ، قال : كان رجل على عهد عمر بن الخطّاب ، له إبل (٣) بناحية آذربايجان ، قد
الصفحه ٢٧٨ : ـ وأومأ
إلى جعفر وهو جالس ـ فمن والى هؤلاء فقد والى الله ، وكان مع الصّادقين كما أمره
الله».
قلت : ومن
الصفحه ٤١٠ : لي عليّ بن الحسين عليهماالسلام : «يا حكم ، هل تدري (١) ما كانت الآية التي كان يعرف بها عليّ
الصفحه ٤٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وضع العلم الذي كان عنده عند الوصيّ ، وهو قول الله عزوجل : (اللهُ نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٥١١ :
وعليّ مبوّء
إيمانا
ليس من كان
مؤمنا عرف الله
كمن كان فاسقا
خوّانا
الصفحه ٤٥٣ : الفضيل ، عن أبي حمزة ، قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام عن قول الله تبارك وتعالى : (وَكانَ الْكافِرُ عَلى
الصفحه ٧٥٨ : ، عن يوسف بن أبي سعيد ، قال : كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام ذات يوم ، فقال : «إذا كان يوم القيامة
الصفحه ٦٠٦ : ـ جعلت فداك ـ ما يقولون. فقال :
«بلى ، قد كان
في حال لا يدري ما الكتاب ولا الإيمان حتّى بعث الله عزوجل
الصفحه ١٠٠ : المؤمنين عليهالسلام ، فقال : أخبرني ـ إن كنت عالما ـ عن الناس ، وأشباه
الناس ، وعن النسناس.
فقال أمير
الصفحه ٤٥٥ : عليهالسلام في قوله : (إِنَّ عَذابَها كانَ
غَراماً) ، يقول : «ملازما لا يفارق» (٢).
الإسم
التاسع والثلاثون