الصفحه ٢٣٢ : نباتة (١) ، قال : كنت عند أمير المؤمنين عليهالسلام جالسا ، فجاء رجل فقال له : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٣٨٢ : الخطّاب ، عن الحسين بن عبد
الرحمن ، عن عليّ بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، في
الصفحه ٢٧٠ : عليّ ، عن أبيه ، عن القاسم بن محمّد الزيّات (٥) ، عن عبد الله بن أبان الزيّات ـ وكان مكينا عند الرضا
الصفحه ١٧٨ : عزوجل منكم بالورع كان له عند الله فرجا ، وإنّ الله عزوجل يقول : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ
الصفحه ٤٤٦ :
بَعْضَكُمْ
لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكانَ رَبُّكَ بَصِيراً) أنهم سيصبرون ، أي سيصبرون كما
الصفحه ١٣١ : ، عن جدّه ، قال :
قال عليّ بن الحسين عليهالسلام : «كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات يوم جالسا
الصفحه ٥٤ : عباده ، أنا أمر
الله والروح ، كما قال سبحانه وتعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ
الصفحه ١٧ :
الأتقياء المتورّعين ، شديدا على الملوك والسلاطين (١).
وكان رحمهالله مثالا للزّهد والورع
الصفحه ٩١٠ : [الله] باسمه ، فلان ، فأخذت منه حاجتي ، ثمّ قال : ادع الله باسمي [حتّى]
يصير باقيه حجرا كما كان
الصفحه ٢٩٣ :
فرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على بيّنة من ربّه ، وأنا شاهد له وأتلوه معه» (١).
٤٨٧
الصفحه ١٢٠ : لَعْنَتَ
اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ)(٢).
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : فباهلوني ، فإن كنت صادقا
الصفحه ٩٨ :
ما عرف الله عزوجل ، وبهم احتجّ الله تبارك وتعالى على خلقه» (١).
٩٥ / ٧٦ ـ
العيّاشي : بإسناده عن
الصفحه ٨٠١ : مُخْتَلِفُونَ) ، قال أبو عبد الله عليهالسلام : «كان أمير المؤمنين عليهالسلام يقول : ما لله نبأ هو أعظم منّي
الصفحه ٤٥٨ : موته ترحّم عليه ، وقال : لقد أوجع
قلبي موت أبان.
ذكره بعض العامّة ووثّقوه واعترفوا له
بالنسك والفصاحة
الصفحه ٦٥٣ : : (لَقَدْ رَضِيَ اللهُ
عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ) كم كانوا؟ قال : «ألفا