الصفحه ٣٥٨ : ، وكان من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يلين لهما في بعض القول ، فأنزل الله (لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ
الصفحه ٦٣٣ : أسباط ، عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن
زيد الشحّام ، قال : قال لي أبو عبد الله عليهالسلام ـ ونحن في
الصفحه ٣٦٦ : : (وَلَوْ لا إِذْ
دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ ما شاءَ اللهُ) كان في جميع اموري و (لا قُوَّةَ) لي عليها (إِلَّا
الصفحه ٨٣٤ : ، عن سماعة ، قال
: كنت قاعدا مع أبي الحسن الأول عليهالسلام والناس في الطواف في جوف الليل ، فقال لي
الصفحه ٧٦٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين أخذ بيد عليّ عليهالسلام وقال : من كنت مولاه فعليّ مولاه ، وكان عن
الصفحه ٥٧٨ : الأئمّة عليهمالسلام (وَاسْتَكْبَرْتَ
وَكُنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ) [يعني] بالله (١).
الإسم
الثالث
الصفحه ٣٦ : نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى
ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ)(٨) ، جنب الله
الصفحه ٥٧٧ : كُنْتُ لَمِنَ
السَّاخِرِينَ) ، قال : «جنب الله أمير المؤمنين ، وكذلك من كان من
بعده من الأوصياء بالمكان
الصفحه ٤٦٣ : من ولده ، وأنّه المهديّ الذي يملأ الأرض
عدلا وقسطا ، كما ملئت جورا وظلما ، وأنّه تكون له غيبة ، وحيرة
الصفحه ٤١٧ : كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ
عَلَيْهِمْ)(٢) يعني الشهيد (وَأَنْتَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ)(٣) وأنّ الله جعل
الصفحه ٦٢٦ : القرآن : بني هاشم؟ قال : «محيت والله فيما محي
، ولقد قال عمرو بن العاص على منبر مصر : محي من كتاب الله
الصفحه ١٣٢ : له ، فقال له : أفهمت ما قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وما قلت له؟ قال : نعم. قال : فإن كنت
الصفحه ٦٦٦ : لأخرج ، فقال لي : «اجلس يا سلمان ، فسيشهدك الله عزوجل أمرا إنّه لمن خير الأمور». فجلست ، فبينا أنا كذلك
الصفحه ٥٣٣ : عليهالسلام : «سبحان الله! لقد تقلّدت عظيما من الأمر ، بلغني عنك
أمر فما أدري أكذلك أنت ، أم يكذب عليك؟». قال
الصفحه ٥٤١ :
فهم غافلون عن الله ، وعن رسوله ، وعن وعده (٢)(لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلى
أَكْثَرِهِمْ) ممّن لا يقرّون